ومع ذلك، تفترض المنظمة أن العدد الفعلي لنشطاء البيئة الذين قتلوا أعلى بكثير. ووقع ما يقرب من ثلاثة أرباع الهجمات في الأمريكتين. وقتل 65 من النشطاء المدافعين عن الأرض والبيئة في كولومبيا، و 30 في المكسيك و 29 في الفلبين.
ويعتقد أن الشركات والمزارعين والجهات الفاعلة في الدولة في بعض الحالات، وكذلك العصابات الإجرامية والجماعات شبه العسكرية والمتمردين، يقفون في معظم الأحيان وراء أعمال العنف.
وذكر تقرير منظمة "جلوبال ويتنس" أن معظم عمليات القتل تتعلق بالغابات، تليها مشروعات بناء المياه والسدود والزراعة.