اهتمت كلية الجراحين الأمريكية بدراسة سعودية طبية، متعلقة بجراحات السمنة عند الأطفال وصغار السن، وعملت على نشر بيان صحفي عنها، وزعته على وسائل الإعلام الأمريكية ونشرته على موقع الكلية اليوم 23 -9-2021.
وقد بينت الكلية في البيان الصحفي، نتائج هذه الدراسة المهمة، وتحدثت عن الخبرة السعودية في مجال جراحات سمنة الأطفال. وقد تضمنت الدراسة السعودية، والتي قادها البروفيسور عائض بن ربيعان القحطاني، و نشرتها الكلية اليوم في مجلتها العلمية العريقة «Journal of the American college of surgeon» كأكبر دراسة في هذا المجال على مستوى العالم، عن النتائج المميزة للأطفال الذين أجريت لهم عمليات السمنة، مع البروفيسور عائض القحطاني على مدى عشر سنوات، وأوضحت هذه الدراسة أن الأطفال وصغار السن، الذين أجروا هذه العمليات حافظوا على نزول أوزانهم طول هذه المدة، كما أنهم شفيوا من الأمراض المصاحبة للسمنة، مثل السكري والضغط والاختناق أثناء النوم. وكذلك حافظوا على نموهم الطبيعي.
ومما يذكر أن المملكة العربية السعودية هي الرائدة الأولى عالميا، في جراحات سمنة الأطفال، وقد تم تعديل الإرشادات العالمية، مثل إرشادات الأكاديمة الأمريكية للأطفال وإرشادات الجمعية الأمريكية لجراحات السمنة، بناء على الخبرة السعودية على مدة 15 عاما.
وقد أبدى البروفيسور عائض القحطاني سعادته، بهذا الاهتمام من كلية الجراحين الأمريكية لهذه الدراسة السعودية، والتي تدل على المكانة المميزة للمملكة العربية السعودية وأطبائها، ومشاركتهم الفعالة في التقدم العلمي والمهني عالميا، وذكر القحطاني أن سعادته أكثر، كون هذه الدراسة تنشر في اليوم الوطني العزيز علينا جميعا.
ويذكر أن البروفيسور عائض القحطاني، أحد الخبراء العالميين في مجال السمنة، ويتمتع بخبرات واسعة وإسهامات متميزة، في تطوير عمليات السمنة عالميا، ويعد من المرجعيات العالمية في هذا المجال، وحصل على جائزة التميز من الجمعية الأمريكية لجراحات السمنة عام 2018، نظير ما قدمه من إسهامات في هذا المجال، وهو أستاذ جامعي واستشاري حاصل على الزمالة الكندية، والبورد الأمريكي، وشغل العديد من المناصب العلمية والأكاديمية.
وقد بينت الكلية في البيان الصحفي، نتائج هذه الدراسة المهمة، وتحدثت عن الخبرة السعودية في مجال جراحات سمنة الأطفال. وقد تضمنت الدراسة السعودية، والتي قادها البروفيسور عائض بن ربيعان القحطاني، و نشرتها الكلية اليوم في مجلتها العلمية العريقة «Journal of the American college of surgeon» كأكبر دراسة في هذا المجال على مستوى العالم، عن النتائج المميزة للأطفال الذين أجريت لهم عمليات السمنة، مع البروفيسور عائض القحطاني على مدى عشر سنوات، وأوضحت هذه الدراسة أن الأطفال وصغار السن، الذين أجروا هذه العمليات حافظوا على نزول أوزانهم طول هذه المدة، كما أنهم شفيوا من الأمراض المصاحبة للسمنة، مثل السكري والضغط والاختناق أثناء النوم. وكذلك حافظوا على نموهم الطبيعي.
ومما يذكر أن المملكة العربية السعودية هي الرائدة الأولى عالميا، في جراحات سمنة الأطفال، وقد تم تعديل الإرشادات العالمية، مثل إرشادات الأكاديمة الأمريكية للأطفال وإرشادات الجمعية الأمريكية لجراحات السمنة، بناء على الخبرة السعودية على مدة 15 عاما.
وقد أبدى البروفيسور عائض القحطاني سعادته، بهذا الاهتمام من كلية الجراحين الأمريكية لهذه الدراسة السعودية، والتي تدل على المكانة المميزة للمملكة العربية السعودية وأطبائها، ومشاركتهم الفعالة في التقدم العلمي والمهني عالميا، وذكر القحطاني أن سعادته أكثر، كون هذه الدراسة تنشر في اليوم الوطني العزيز علينا جميعا.
ويذكر أن البروفيسور عائض القحطاني، أحد الخبراء العالميين في مجال السمنة، ويتمتع بخبرات واسعة وإسهامات متميزة، في تطوير عمليات السمنة عالميا، ويعد من المرجعيات العالمية في هذا المجال، وحصل على جائزة التميز من الجمعية الأمريكية لجراحات السمنة عام 2018، نظير ما قدمه من إسهامات في هذا المجال، وهو أستاذ جامعي واستشاري حاصل على الزمالة الكندية، والبورد الأمريكي، وشغل العديد من المناصب العلمية والأكاديمية.
