أصدر الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء في مصر، اليوم الأحد، تقريرًا عن نتائج مسح «استهلاك الوقود في قطاع النقل البري عام 2020». وبلغ متوسط الاستهلاك السنوي للمركبة الواحدة من المركبات التي تستهلك البنزين: الملاكي 1453 لترًا/سنة، التاكسي 3137 لترًا/سنة، الميكروباص 4501 لتر/سنة، النقل 2570 لترًا/سنة، بينما بلغ متوسط الاستهلاك السنوي للتوك توك 979 لترًا/سنة، كما بلغ متوسط المسافة المقطوعة للمركبات الملاكي 9.33 كم/لتر للبنزين، 8.04 كم/لتر للسولار، 11.11 كم/م3 للغاز الطبيعي (متوسط المسافة المقطوعة لكل وحدة من الوقود: هو عدد الكيلومترات التي تقطعها المركبة لكل لتر بنزين/سولار، م3 غاز طبيعي).
متوسط استهلاك الوقود
يهدف المسح إلى التعرف على متوسط استهلاك الوقود لكل نوع من أنواع المركبات، ويساهم في تقدير الاحتياجات المستقبلية للبلاد، وكذلك التعرف على آراء المبحوثين في التحول للغاز الطبيعي وإحلال المركبات قديمة الصنع بأخرى حديثة تعمل بالوقود المزدوج (غاز/بنزين). ومن أهم مؤشرات المسح يستهلك قطاع النقل البري في مصر نحو 6.7 ملايين طن بنزين (تمثل 100% من الاستهلاك) حيث يستخدم البنزين بكافة أنواعه في قطاع النقل البري فقط، وكذلك يستهلك 3.5 ملايين طن سولار تمثل 29.0% من إجمالي استهلاك السولار والذي يبلغ 12.1 مليون طن، بينما يستهلك 616.6 مليون م3 غاز طبيعي تمثل 1.02%، من إجمالي استهلاك الغاز الطبيعي والذي يبلغ 60.3 مليار م3 لكافة القطاعات.
المركبات الملاكي
تستهلك المركبات الملاكي نحو 66.8% من إجمالي استهلاك البنزين (بكافة أنواعه) بقطاع النقل البري في مصر، بينما تستهلك الدراجات النارية نسبة 19.5%، والمركبات الأجرة 9.1%، و4.6% للمركبات الأخرى من الوقود ذاته، أما السولار فإن مركبات النقل تستهلك نحو 53% من إجمالي استهلاك السولار في قطاع النقل البري بمصر، والنقل بمقطورة 19.5% والأتوبيس 9.4% والمركبات الأخرى تستهلك 18.1% من الوقود ذاته. بالنسبة للغاز الطبيعي فإن المركبات الملاكي تستهلك نحو 81.6%، والأجرة 18.1% والأتوبيس 1.3% من إجمالي الغاز الطبيعي المستهلك في قطاع النقل البري في مصر.
يقدر عدد المركبات التي تدخل في مبادرة الإحلال والتي تشمل الملاكي، الأجرة (تاكسي/ميكروباص) بنحو 2.15 مليون مركبة منها 42% يرغب حائزوها في الإحلال (إحلال المركبات القديمة المصنعة قبل عام 2000 بمركبات حديثة)، ويقدر عدد المركبات التي تدخل في مبادرة التحول للغاز الطبيعي والتي تشمل أيضًا الملاكي والأجرة (تاكسي/ميكروباص) بنحو 2.76 مليون مركبة منها 59% يرغب حائزوها في التحول للغاز الطبيعي. وبالنسبة لشبكة الطرق الجديدة واستخدامها من حائزي المركبات فقد تم استخدامها من نحو 70% من إجمالي الحائزين، والتي تحقق العديد من المزايا منها توفير الوقت والجهد والوقود، والمحافظة على الحالة الفنية للمركبات.
متوسط استهلاك الوقود
يهدف المسح إلى التعرف على متوسط استهلاك الوقود لكل نوع من أنواع المركبات، ويساهم في تقدير الاحتياجات المستقبلية للبلاد، وكذلك التعرف على آراء المبحوثين في التحول للغاز الطبيعي وإحلال المركبات قديمة الصنع بأخرى حديثة تعمل بالوقود المزدوج (غاز/بنزين). ومن أهم مؤشرات المسح يستهلك قطاع النقل البري في مصر نحو 6.7 ملايين طن بنزين (تمثل 100% من الاستهلاك) حيث يستخدم البنزين بكافة أنواعه في قطاع النقل البري فقط، وكذلك يستهلك 3.5 ملايين طن سولار تمثل 29.0% من إجمالي استهلاك السولار والذي يبلغ 12.1 مليون طن، بينما يستهلك 616.6 مليون م3 غاز طبيعي تمثل 1.02%، من إجمالي استهلاك الغاز الطبيعي والذي يبلغ 60.3 مليار م3 لكافة القطاعات.
المركبات الملاكي
تستهلك المركبات الملاكي نحو 66.8% من إجمالي استهلاك البنزين (بكافة أنواعه) بقطاع النقل البري في مصر، بينما تستهلك الدراجات النارية نسبة 19.5%، والمركبات الأجرة 9.1%، و4.6% للمركبات الأخرى من الوقود ذاته، أما السولار فإن مركبات النقل تستهلك نحو 53% من إجمالي استهلاك السولار في قطاع النقل البري بمصر، والنقل بمقطورة 19.5% والأتوبيس 9.4% والمركبات الأخرى تستهلك 18.1% من الوقود ذاته. بالنسبة للغاز الطبيعي فإن المركبات الملاكي تستهلك نحو 81.6%، والأجرة 18.1% والأتوبيس 1.3% من إجمالي الغاز الطبيعي المستهلك في قطاع النقل البري في مصر.
يقدر عدد المركبات التي تدخل في مبادرة الإحلال والتي تشمل الملاكي، الأجرة (تاكسي/ميكروباص) بنحو 2.15 مليون مركبة منها 42% يرغب حائزوها في الإحلال (إحلال المركبات القديمة المصنعة قبل عام 2000 بمركبات حديثة)، ويقدر عدد المركبات التي تدخل في مبادرة التحول للغاز الطبيعي والتي تشمل أيضًا الملاكي والأجرة (تاكسي/ميكروباص) بنحو 2.76 مليون مركبة منها 59% يرغب حائزوها في التحول للغاز الطبيعي. وبالنسبة لشبكة الطرق الجديدة واستخدامها من حائزي المركبات فقد تم استخدامها من نحو 70% من إجمالي الحائزين، والتي تحقق العديد من المزايا منها توفير الوقت والجهد والوقود، والمحافظة على الحالة الفنية للمركبات.
