حصدت جامعة جازان المركز الأول ضمن الجهات المشاركة في مشروع «القياس الدوري للارتباط المهني لموظفي القطاع الحكومي - فئة الجهات التعليمية» بتحقيقها 84.53%، وهو أحد مشروعات مبادرة «بيئة عمل محفزة»، التابعة لوزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية.
وتسلم رئيس الجامعة، الدكتور مرعي القحطاني، درع التميز والريادة في الارتباط الوظيفي المستدام من وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، المهندس أحمد الراجحي، في الحفل الذي أقيم بهذه المناسبة في مقر الوزارة. وفي تصريح لرئيس الجامعة، أشاد بجهود منسوبي الجامعة الذين يعملون بجهد وإخلاص لتشريف جامعتهم، ورفع أدائها على جميع المستويات، منوها بما بذلته عمادة الموارد البشرية من جهود وتخطيط مستمر، لتحقيق هذا الإنجاز.
وقال: تحقيق الجامعة المركز الأول في نسبة الارتباط الوظيفي يجسد ما تحظى به الجامعة ومنسوبوها من دعم القيادة وأمير منطقة جازان ونائبه، ويعكس الاستثمار الأمثل لكوادر الجامعة ورأس مالها البشري، وتطويرها المستمر بيئة العمل، لرفع إنتاجية الموظفين، تحقيقا لمستهدفات «رؤية المملكة 2030»، مثمنا معاليه دعم معالي وزير التعليم جهود الجامعة في كل المجالات.
بينما أوضحت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية أن المشروع يأتي ضمن برامجها ومبادراتها، لإيجاد بيئة عمل محفزة في القطاع العام، وضمن «رؤية المملكة 2030»، مشيرة إلى أن البرنامج انطلق بمرحلته التأسيسية في 2017 من أجل تحديد الخطط التحسينية والتطويرية التي تسهم في تطوير بيئة العمل، ورفع إنتاجية موظفي القطاع الحكومي من خلال القياس المستمر لمستوى الارتباط الوظيفي، مما سيسهم في تحقيق الأهداف الإستراتيجية لـ«رؤية المملكة 2030»، وتحسين إنتاجية موظفي القطاع الحكومي.
وتسلم رئيس الجامعة، الدكتور مرعي القحطاني، درع التميز والريادة في الارتباط الوظيفي المستدام من وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، المهندس أحمد الراجحي، في الحفل الذي أقيم بهذه المناسبة في مقر الوزارة. وفي تصريح لرئيس الجامعة، أشاد بجهود منسوبي الجامعة الذين يعملون بجهد وإخلاص لتشريف جامعتهم، ورفع أدائها على جميع المستويات، منوها بما بذلته عمادة الموارد البشرية من جهود وتخطيط مستمر، لتحقيق هذا الإنجاز.
وقال: تحقيق الجامعة المركز الأول في نسبة الارتباط الوظيفي يجسد ما تحظى به الجامعة ومنسوبوها من دعم القيادة وأمير منطقة جازان ونائبه، ويعكس الاستثمار الأمثل لكوادر الجامعة ورأس مالها البشري، وتطويرها المستمر بيئة العمل، لرفع إنتاجية الموظفين، تحقيقا لمستهدفات «رؤية المملكة 2030»، مثمنا معاليه دعم معالي وزير التعليم جهود الجامعة في كل المجالات.
بينما أوضحت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية أن المشروع يأتي ضمن برامجها ومبادراتها، لإيجاد بيئة عمل محفزة في القطاع العام، وضمن «رؤية المملكة 2030»، مشيرة إلى أن البرنامج انطلق بمرحلته التأسيسية في 2017 من أجل تحديد الخطط التحسينية والتطويرية التي تسهم في تطوير بيئة العمل، ورفع إنتاجية موظفي القطاع الحكومي من خلال القياس المستمر لمستوى الارتباط الوظيفي، مما سيسهم في تحقيق الأهداف الإستراتيجية لـ«رؤية المملكة 2030»، وتحسين إنتاجية موظفي القطاع الحكومي.
