أبرمت غرفة الشرقية اتفاقية تعاون مع جمعية الامتياز التجاري، تهدف إلى تعزيز التعاون والعمل المشترك بين الغرفة والجمعية، بهدف تعزيز صناعة الامتياز التجاري، تحقيقا لرؤية المملكة 2030.
ووقع الاتفاقية رئيس مجلس إدارة غرفة الشرقية عبدالحكيم بن حمد العمار الخالدي، ومؤسس ورئيس مجلس إدارة الجمعية، المحامي خالد بن أمين يوسف، بحضور عضو مجلس إدارة الجمعية فيصل الخالدي، وعضو مجلس إدارة الغرفة سعدون بن خالد العطيش الخالدي، والأمين العام للغرفة عبدالرحمن بن عبدالله الوابل.
وأكد الخالدي بأن الغرفة ومن خلال دعمها لقطاع الأعمال تتكامل مع مختلف الجهات، حتى تغطي جوانب عديدة تدخل في عمل التخصصات المطلوبة في السوق، لتقدم المعلومة والإرشاد والتوجيه والدعم، بمشاركة نخبة من الخبراء والمتخصصين. وقال الخالدي إن الاتفاقية جاءت بهدف تطوير آلية التعاون مع كافة الجهات في المملكة، لمساعدتها في تحقيق أهدافها، من أجل دعم وتطوير العمل الاقتصادي والتنموي لقطاع الأعمال، والعمل كمنصة لتعزيز فرص التواصل في المنطقة الشرقية، وتأهيل الكوادر الوطنية من الشباب، للعمل في مشاريع الامتياز التجاري. من جهته أكد أمين يوسف بأن هذه الاتفاقية، تسعى إلى تعزيز التعاون مع غرفة الشرقية، باعتبارها أحد أكبر وأنشط الغرف التجارية بالمملكة، موضحا أن الاتفاقية تستهدف التعاون المشترك في نشر ثقافة الامتياز التجاري، من خلال تنفيذ المبادرات والبرامج والأنشطة الخاصة بالتوعية بالامتياز التجاري، وتفعيل دور الطرفين في تحقيق رؤية المملكة 2030، في مجال الامتياز التجاري.
وأوضح أنّ مذكرة التفاهم تتضمن عدة بنود من بينها: التوعية ونشر ثقافة الامتياز التجاري، وإعداد الأبحاث والدراسات الخاصة بالامتياز التجاري، وتقديم الاستشارات الخاصة بالامتياز التجاري، وإقامة وتنظيم الفعاليات والندوات والمحاضرات، وورش العمل في مجال الامتياز التجاري، وتنظيم الدورات التدريبية المتخصصة، لرفع المهارات الإدارية والقانونية والفنية في مجال الامتياز التجاري، وفتح آفاق للتعاون مع الجهات المختصة بالامتياز التجاري، وتشكيل فريق عمل مشترك من أجل تفعيل هذه البنود.
ووقع الاتفاقية رئيس مجلس إدارة غرفة الشرقية عبدالحكيم بن حمد العمار الخالدي، ومؤسس ورئيس مجلس إدارة الجمعية، المحامي خالد بن أمين يوسف، بحضور عضو مجلس إدارة الجمعية فيصل الخالدي، وعضو مجلس إدارة الغرفة سعدون بن خالد العطيش الخالدي، والأمين العام للغرفة عبدالرحمن بن عبدالله الوابل.
وأكد الخالدي بأن الغرفة ومن خلال دعمها لقطاع الأعمال تتكامل مع مختلف الجهات، حتى تغطي جوانب عديدة تدخل في عمل التخصصات المطلوبة في السوق، لتقدم المعلومة والإرشاد والتوجيه والدعم، بمشاركة نخبة من الخبراء والمتخصصين. وقال الخالدي إن الاتفاقية جاءت بهدف تطوير آلية التعاون مع كافة الجهات في المملكة، لمساعدتها في تحقيق أهدافها، من أجل دعم وتطوير العمل الاقتصادي والتنموي لقطاع الأعمال، والعمل كمنصة لتعزيز فرص التواصل في المنطقة الشرقية، وتأهيل الكوادر الوطنية من الشباب، للعمل في مشاريع الامتياز التجاري. من جهته أكد أمين يوسف بأن هذه الاتفاقية، تسعى إلى تعزيز التعاون مع غرفة الشرقية، باعتبارها أحد أكبر وأنشط الغرف التجارية بالمملكة، موضحا أن الاتفاقية تستهدف التعاون المشترك في نشر ثقافة الامتياز التجاري، من خلال تنفيذ المبادرات والبرامج والأنشطة الخاصة بالتوعية بالامتياز التجاري، وتفعيل دور الطرفين في تحقيق رؤية المملكة 2030، في مجال الامتياز التجاري.
وأوضح أنّ مذكرة التفاهم تتضمن عدة بنود من بينها: التوعية ونشر ثقافة الامتياز التجاري، وإعداد الأبحاث والدراسات الخاصة بالامتياز التجاري، وتقديم الاستشارات الخاصة بالامتياز التجاري، وإقامة وتنظيم الفعاليات والندوات والمحاضرات، وورش العمل في مجال الامتياز التجاري، وتنظيم الدورات التدريبية المتخصصة، لرفع المهارات الإدارية والقانونية والفنية في مجال الامتياز التجاري، وفتح آفاق للتعاون مع الجهات المختصة بالامتياز التجاري، وتشكيل فريق عمل مشترك من أجل تفعيل هذه البنود.
