واستمع الأمير بدر، خلال اللقاء، لشرح عن آخر خطوات العمل في المركز والأهداف المنوطة به، الرامية لاستقطاب الأفكار الإبداعية التي من شأنها خدمة المنطقة في كل الجوانب التنموية، إلى جانب رفع كفاءة الأداء، ودعم عمليات التنمية المستدامة بالمنطقة.
ويحوي المركز تقنيات متقدمة، لتوفير الاستفادة المثلى من البيانات عبر جمعها ومعالجتها وتحليلها، لرفع جودة الحياة، وإدارة المخاطر، ومتابعة البنى التحتية من أجل تعزيز الهوية من خلال تبادل المعلومات بين الإمارة والقطاعات الخدمية والمستفيدين، وصولا لتحقيق الأهداف المرجوة.