أوصت جلسة الأعمال الثانية لديوانية المقر الذراع الاستثمارية لأمانة المدينة المنورة بإرسال استفتاء لجميع المستفيدين من رواد ورائدات الأعمال في منطقة المدينة، وذلك لتوضيح الخدمات المقترح تقديمها من قبل هيئة المنشآت الصغيرة والمتوسطة، وإطلاق برنامج «أطلس الأعمال» في المدينة، وهو برنامج مقدم من هيئة المنشآت الصغيرة والمتوسطة يهدف لجمع بيانات متنوعة ذات طابع جغرافي لسد الفجوة المعلوماتية، ولفهم جوانب الأعمال بالقطاعات والمناطق والتركيز على تحسين بيئة سيدات الأعمال بالمدينة من خلال الورش التدريبية واللقاءات المختصة لزيادة الثقافة والوعي بجانب ريادة الأعمال.
100 رائد
واستضافت أمانة المدينة المنورة بداية الأسبوع أعمال الجلسة الثانية لديوانية المقر التي تنظمها ديوانية المقر بمشاركة أكثر من 100 رائد ورائدة أعمال، واستعرضت طرح الفرص الواعدة ومناقشة أبرز التحديات التي تواجه رواد ورائدات الأعمال في المدينة المنورة، بالإضافة إلى بحث الحلول المناسبة وربطهم مع الجهات الحكومية التي من شأنها دعم وتطوير مشاريعهم بما يعزز تنشيط الحركة التجارية ودفع عجلة التنمية والتطوير التي ستساهم في تحقيق التنمية المستدامة، في ظل الميز النسبية التي تتمتع بها منطقة المدينة المنورة. واستعرض نائب محافظ الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة «منشآت» عصام الذكير، حزمة من البرامج والمبادرات التي من شأنها دعم وتطوير مشاريع ملاك المنشآت الصغيرة والمتوسطة، التي تهدف إلى رفع ثقافة ريادة الأعمال في المجتمع، وتقديم النصح والتوجيه للمبادرين ورواد ورائدات الأعمال، بالإضافة إلى تقديم برامج تدريبية متنوعة لتطوير القدرات الإدارية والمهنية، مما يتيح لرواد ورائدات الأعمال المساهمة في تحقيق رؤية المملكة 2030. وتناولت جلسة الملتقى مستويات القوة الشرائية في المدينة المنورة التي تشهد نمواً متصاعداً بالرغم من تداعيات جائحة كورونا، في الوقت الذي تشهد المدينة معدلات نمو مطردة في السكان، فضلاً عن الفرص الاستثمارية التي تزخر بها المنطقة في العديد من المجالات، التي تشمل خدمات الضيافة والفندقة والمجالات الطبية والتجارية والاقتصادية.
100 رائد
واستضافت أمانة المدينة المنورة بداية الأسبوع أعمال الجلسة الثانية لديوانية المقر التي تنظمها ديوانية المقر بمشاركة أكثر من 100 رائد ورائدة أعمال، واستعرضت طرح الفرص الواعدة ومناقشة أبرز التحديات التي تواجه رواد ورائدات الأعمال في المدينة المنورة، بالإضافة إلى بحث الحلول المناسبة وربطهم مع الجهات الحكومية التي من شأنها دعم وتطوير مشاريعهم بما يعزز تنشيط الحركة التجارية ودفع عجلة التنمية والتطوير التي ستساهم في تحقيق التنمية المستدامة، في ظل الميز النسبية التي تتمتع بها منطقة المدينة المنورة. واستعرض نائب محافظ الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة «منشآت» عصام الذكير، حزمة من البرامج والمبادرات التي من شأنها دعم وتطوير مشاريع ملاك المنشآت الصغيرة والمتوسطة، التي تهدف إلى رفع ثقافة ريادة الأعمال في المجتمع، وتقديم النصح والتوجيه للمبادرين ورواد ورائدات الأعمال، بالإضافة إلى تقديم برامج تدريبية متنوعة لتطوير القدرات الإدارية والمهنية، مما يتيح لرواد ورائدات الأعمال المساهمة في تحقيق رؤية المملكة 2030. وتناولت جلسة الملتقى مستويات القوة الشرائية في المدينة المنورة التي تشهد نمواً متصاعداً بالرغم من تداعيات جائحة كورونا، في الوقت الذي تشهد المدينة معدلات نمو مطردة في السكان، فضلاً عن الفرص الاستثمارية التي تزخر بها المنطقة في العديد من المجالات، التي تشمل خدمات الضيافة والفندقة والمجالات الطبية والتجارية والاقتصادية.
