ترعى نائب ثاني رئيس الاتحاد العربي للتضامن الاجتماعي السفيرة الفيدرالية العالمية للخدمات المجتمعية عضوة الإرشاد التطوعي ببرنامج المجتمع التطوعي، الأميرة الدكتورة أضواء بنت فهد آل سعود، ملتقى الإرشاد التطوعي، الذي ينطلق السبت بتنظيم من برنامج المجتمع التطوعي، ضمن فعاليات «يوم التطوع السعودي والعالمي 2021»، بهدف زيادة الوعي المجتمعي بأهمية الإرشاد التطوعي، وتجويد مخرجات برنامج «أخصائي الإرشاد التطوعي»، وذلك من خلال استعراض 5 أوراق عمل عبر برنامج «زووم».
ويبدأ الملتقى بكلمة افتتاحية، يلقيها الرئيس التنفيذي لبرنامج المجتمع التطوعي، رائد محمد المالكي، وبعدها كلمة راعية الملتقى، الأميرة الدكتورة أضواء بنت فهد آل سعود، وستدير الجلسات أمة الله سليمان.
وتأتي الورقة الأولى للدكتورة صباح بنت علي بن عامر، أستاذة الجغرافيا الاقتصادية المشاركة المرشدة التطوعية، بعنوان «أهمية الإرشاد التطوعي في حياة الطالب الجامعي»، والورقة الثانية لنايف بن مصلح المطيري، مدير الإدارة العامة للعمل التطوعي في المسجد النبوي المرشد التطوعي، بعنوان «تأثير الإرشاد التطوعي على مبادرات المسجد النبوي الشريف».
أما الورقة الثالثة، فتلقيها سارة بنت سعد الرشيدي، الأخصائية الاجتماعية المرشدة التطوعية، بعنوان «تأثير المرشد التطوعي على نجاح أعمال الفرق التطوعية». بينما تحمل الورقة الرابعة عنوان «دور الإرشاد التطوعي في دعم المنظمات غير الربحية»، ويقدمها المرشد التطوعي الدكتور علي بن إبراهيم الدمستاني، رئيس لجنة التنمية الاجتماعية في القطيف.
ويشارك بورقة العمل الخامسة والأخيرة المرشد التطوعي عبدالرحمن بن أحمد آل مزهر، المشرف العام على المبادرات التطوعية لأمانة منطقة عسير، والتي تحمل عنوان «تجربة الإرشاد التطوعي من التدريب إلى التطبيق».
وسيختتم الملتقى جلساته بعرض مجموعة توصيات، يقدمها المشاركون، بالإضافة لإجابتهم عن استفسارات الحضور ومداخلاتهم.
يأتي الملتقى ليوضح أهمية الإرشاد التطوعي، التي تتركز في توثيق الروابط والتعاون بين المتطوع والكيانات التطوعية والأهلية، بحيث يصبح كل منهم مكملا للآخر، وكذلك اكتشاف المواهب الموجودة لدى كل متطوع، والعمل على توجيهها، لتحقيق أقصى استفادة ممكنة منها في خدمة المجتمع. كما يساعد الإرشاد التطوعي المتطوعين على توضيح مفهوم العمل التطوعي، وواجبات المتطوعين ومسؤولياتهم، وغيرها.
ويبدأ الملتقى بكلمة افتتاحية، يلقيها الرئيس التنفيذي لبرنامج المجتمع التطوعي، رائد محمد المالكي، وبعدها كلمة راعية الملتقى، الأميرة الدكتورة أضواء بنت فهد آل سعود، وستدير الجلسات أمة الله سليمان.
وتأتي الورقة الأولى للدكتورة صباح بنت علي بن عامر، أستاذة الجغرافيا الاقتصادية المشاركة المرشدة التطوعية، بعنوان «أهمية الإرشاد التطوعي في حياة الطالب الجامعي»، والورقة الثانية لنايف بن مصلح المطيري، مدير الإدارة العامة للعمل التطوعي في المسجد النبوي المرشد التطوعي، بعنوان «تأثير الإرشاد التطوعي على مبادرات المسجد النبوي الشريف».
أما الورقة الثالثة، فتلقيها سارة بنت سعد الرشيدي، الأخصائية الاجتماعية المرشدة التطوعية، بعنوان «تأثير المرشد التطوعي على نجاح أعمال الفرق التطوعية». بينما تحمل الورقة الرابعة عنوان «دور الإرشاد التطوعي في دعم المنظمات غير الربحية»، ويقدمها المرشد التطوعي الدكتور علي بن إبراهيم الدمستاني، رئيس لجنة التنمية الاجتماعية في القطيف.
ويشارك بورقة العمل الخامسة والأخيرة المرشد التطوعي عبدالرحمن بن أحمد آل مزهر، المشرف العام على المبادرات التطوعية لأمانة منطقة عسير، والتي تحمل عنوان «تجربة الإرشاد التطوعي من التدريب إلى التطبيق».
وسيختتم الملتقى جلساته بعرض مجموعة توصيات، يقدمها المشاركون، بالإضافة لإجابتهم عن استفسارات الحضور ومداخلاتهم.
يأتي الملتقى ليوضح أهمية الإرشاد التطوعي، التي تتركز في توثيق الروابط والتعاون بين المتطوع والكيانات التطوعية والأهلية، بحيث يصبح كل منهم مكملا للآخر، وكذلك اكتشاف المواهب الموجودة لدى كل متطوع، والعمل على توجيهها، لتحقيق أقصى استفادة ممكنة منها في خدمة المجتمع. كما يساعد الإرشاد التطوعي المتطوعين على توضيح مفهوم العمل التطوعي، وواجبات المتطوعين ومسؤولياتهم، وغيرها.
