وسخرت البلدية طاقتها البشرية والإمكانات المادية في سبيل معالجة التشوهات البصرية، عبر فرق ميدانية مدعومة بكوادر وآليات، لتحقيق مستوى أفضل للمظهر العام، وتحسين الظواهر السلبية.
وأوضح رئيس البلدية، المهندس علي بن أحمد عطيف، أن الفرق الميدانية تكثف جهودها في رفع مخلفات البناء وأنقاض الهدم، وصيانة عدد من الشوارع وأعمدة الإنارة، وإزالة السيارات التالفة. وبيّن أن الأعمال موزعة على عدد من الفرق، تتولى تنفيذ المهام الموكلة إليها، وتتلقي البلاغات والملاحظات المرصودة من المواطنين، لتعزيز الوعي المجتمعي، مؤكدا أن جهود منسوبي البلدية ستكون مستمرة بزيادة برامج معالجة التشوه البصري عبر زيادة أعداد فرق المعالجة والعمالة والآليات، لتسريع وتيرة العمل.