وتهدف هذه التجارب إلى مزيد من التهيئة النفسية للطلاب والطالبات، واستكمال جميع متطلبات العودة الحضورية داخل المدارس، وتحفيز الطلبة للعودة إلى مدارسهم بعد انقطاع ما يزيد على عامين دراسيين، إلى جانب تعزيز استقبال الطلبة المستجدين وتشجيعهم في أول يوم دراسي لهم.
وشهدت التجارب المنفذة تفاعل الطلبة مع معلميهم، والسعادة بالعودة الحضورية للمدرسة، ولقاء زملائهم وزميلاتهم، إلى جانب التوعية بأهمية اتباع الإرشادات والتوجيهات الخاصة بتطبيق الإجراءات والبروتوكولات الصحية المعتمدة من "وقاية"، حيث تتابع وزارة التعليم التهيئة للعملية التعليمية في المرحلتين الابتدائية ورياض الأطفال، وتأكيد جاهزية جميع المدارس.