استقبلت مدارس الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الجوف 97 ألف طالب وطالبة للعودة إلى مقاعد الدراسة؛ لاستئناف العملية التعليمية للفصل الدراسي الثالث من العام 1443هـ، وسط اكتمال الاستعدادات كافة، وتطبيق الإجراءات الاحترازية المعتمدة للعودة الحضورية الكاملة. وتفقد المدير العام للتعليم بمنطقة الجوف الدكتور سعيد بن عبدالله الغامدي، عددًا من المدارس مُشيدا بالجهود المبذولة في بداية الفصل الدراسي الثالث
وتفقدت المساعدة للشؤون التعليمية الدكتورة جميلة بنت كساب الشايع عدداً من مدارس البنات، مؤكدة أن العودة الحضورية أضفت السعادة لمنسوبات المدارس والطالبات بالعودة بشوق وابتهاج للدراسة الحضورية الكاملة، والعودة للمدارس بجميع الفعاليات المُفترضة من اصطفاف صباحي وتمارين رياضية والإذاعة المدرسية. فيما تفقد مدير مكتب التعليم بطبرجل الأستاذ عقيل غويفل الشراري انطلاق الدراسة الحضورية للفصل الدراسي الثالث في عدد من المدارس. ونفذت إدارة التوجيه والإرشاد مُبادرة نوعية في تفعيل فعاليات «اليوم العالمي للسعادة» تزامناً مع العودة الحضورية.
وقالت مديرة إدارة التوجيه والإرشاد «بنات» صباح بنت هليل الفارس أن الهدف هو تحقيق الرفاه النفسي والاجتماعي، ومنح الشعور بالسعادة الفعلية لمنسوبي ومنسوبات المدارس والطلاب والطالبات، وتوفير بيئة تساعد على الإنجاز والإبداع، بمشاركتهم بالأمور الحياتية اليومية الممتعة في المدرسة، والاستماع لهم باهتمام، وصُنع البهجة من خلال اليوم الدراسي، ومساعدتهم في تنظيم أوقاتهم، ومحاورتهم في اهتماماتهم، ومنحهم الحرية الموجهة، وإسناد المهمات ومشاركتهم فرحة الإنجاز.
وتفقدت المساعدة للشؤون التعليمية الدكتورة جميلة بنت كساب الشايع عدداً من مدارس البنات، مؤكدة أن العودة الحضورية أضفت السعادة لمنسوبات المدارس والطالبات بالعودة بشوق وابتهاج للدراسة الحضورية الكاملة، والعودة للمدارس بجميع الفعاليات المُفترضة من اصطفاف صباحي وتمارين رياضية والإذاعة المدرسية. فيما تفقد مدير مكتب التعليم بطبرجل الأستاذ عقيل غويفل الشراري انطلاق الدراسة الحضورية للفصل الدراسي الثالث في عدد من المدارس. ونفذت إدارة التوجيه والإرشاد مُبادرة نوعية في تفعيل فعاليات «اليوم العالمي للسعادة» تزامناً مع العودة الحضورية.
وقالت مديرة إدارة التوجيه والإرشاد «بنات» صباح بنت هليل الفارس أن الهدف هو تحقيق الرفاه النفسي والاجتماعي، ومنح الشعور بالسعادة الفعلية لمنسوبي ومنسوبات المدارس والطلاب والطالبات، وتوفير بيئة تساعد على الإنجاز والإبداع، بمشاركتهم بالأمور الحياتية اليومية الممتعة في المدرسة، والاستماع لهم باهتمام، وصُنع البهجة من خلال اليوم الدراسي، ومساعدتهم في تنظيم أوقاتهم، ومحاورتهم في اهتماماتهم، ومنحهم الحرية الموجهة، وإسناد المهمات ومشاركتهم فرحة الإنجاز.
