ناشد أهالي وسكان بحي الحمر شعب رير والذي يقدر عدد سكانه بـ 6 آلاف نسمة بسفلتة الشوارع المؤدية لمدارس الأخدود الابتدائية بنات وبنين ومواقف المدرسة، مؤكدين أن مدة معاناتهم طالت وطالبوا تعليم نجران بالرفع للأمانة والالتفات إليهم وإنهاء معاناة أبنائهم وبناتهم مع الشوارع الترابية القريبة من الأخدود والمتحف الأثري، وتبعد عن طريق الأمير سلطان بأقل من 300 متر.
جهات خدمية
من جانبه أوضح مدير عام التعليم بنجران فهد بن صالح عقالًا لـ«الوطن»، أن إدارته وفي إطار التعاون والتكامل مع الجهات الخدمية لتلبية مثل هذه المطالب، تقوم بدورها الإداري في مخاطبة الجهات المعنية لإكمال الإجراءات اللازمة حيال هذا الأمر وفق الإجراءات المتبعة لديهم.
معاناة يومية
وأعرب أهالي وسكان لـ«الوطن» عن أملهم في مساواتهم بالأحياء القريبة منهم من حيث الخدمات التعليمية والصحية والبلدية، فضلا عن وصول أبنائهم وبناتهم إلى مدارسهم عبر شارع مسفلت ومواقف كبقية الطلاب والطالبات، موضحين أن الشوارع الترابية تسبب في مشاكل لباصات التعليم التي وفرتها إدارة تعليم نجران وأعاقت الوصول الآمن للمدارس جنوب نجران لأن أولياء الأمور يخشون تعطل المركبات، مما اضطرهم لنقل أبنائهم وبناتهم في سيارات مكشوفة تحت أشعة شمس الظهيرة والغبار يوميًا ذهابًا وإيابًا.
جهات خدمية
من جانبه أوضح مدير عام التعليم بنجران فهد بن صالح عقالًا لـ«الوطن»، أن إدارته وفي إطار التعاون والتكامل مع الجهات الخدمية لتلبية مثل هذه المطالب، تقوم بدورها الإداري في مخاطبة الجهات المعنية لإكمال الإجراءات اللازمة حيال هذا الأمر وفق الإجراءات المتبعة لديهم.
معاناة يومية
وأعرب أهالي وسكان لـ«الوطن» عن أملهم في مساواتهم بالأحياء القريبة منهم من حيث الخدمات التعليمية والصحية والبلدية، فضلا عن وصول أبنائهم وبناتهم إلى مدارسهم عبر شارع مسفلت ومواقف كبقية الطلاب والطالبات، موضحين أن الشوارع الترابية تسبب في مشاكل لباصات التعليم التي وفرتها إدارة تعليم نجران وأعاقت الوصول الآمن للمدارس جنوب نجران لأن أولياء الأمور يخشون تعطل المركبات، مما اضطرهم لنقل أبنائهم وبناتهم في سيارات مكشوفة تحت أشعة شمس الظهيرة والغبار يوميًا ذهابًا وإيابًا.
