أطلقت محافظة بلجرشي أخيرا فعاليات «قناديل رمضانية»، التي تنظمها لجنة التنمية الأهلية بهدف إحياء ليالي رمضان في سوق السبت، بمشاركة واسعة من الجهات الحكومية والأهلية في المحافظة.
فواكه وخضراوات
يعد سوق السبت في محافظة بلجرشي من أشهر أسواق المنطقة، ويعود تاريخه إلى ما يزيد على مائة عام، ويقع في مكان متسع من الأرض، تحيط به الدكاكين الصغيرة المخصصة لبيع القماش والحلي والعطور ولوازم النساء، إلى جانب بيع الجنابي والسكاكين، وأخرى للصاغة من تجار الحلي.
ويعرض السوق، الذي يرتكز على الباعة من أهالي المحافظة، إلى جانب توافد العديد من الباعة من مختلف محافظات المنطقة ومن خارجها، منتجاتهم المختلفة من الفواكه والخضراوات والعسل والسمن والتمر والأواني النحاسية القديمة، ومستلزمات النساء، من الحلى والملابس والمشغولات اليدوية، إلى جانب عرض وبيع أنواع من الطيور والماشية المختلفة.
30 جناحا
قال محافظ بلجرشي، نايف الهزاني، إن المهرجان، الذي ستستمر أنشطته حتى الخامس من شوال، ستضم فعالياته العديد من البرامج والأنشطة من خلال 30 جناحا للأسر المنتجة، ومنطقة للألعاب الشعبية والمأكولات التي تشتهر بها منطقة الباحة، وأركان للتشكيليين، و«رمضان زمان». كما يضم كرنفالا للطبخ الحر، وأكبر سفرة رمضانية.
وأوضح «الهزاني»: يهدف المهرجان إلى إتاحة الفرصة للطاقات الشابة لعرض منتجاتها في السوق، والتعريف بالمنتجات القديمة والشعبية.
فواكه وخضراوات
يعد سوق السبت في محافظة بلجرشي من أشهر أسواق المنطقة، ويعود تاريخه إلى ما يزيد على مائة عام، ويقع في مكان متسع من الأرض، تحيط به الدكاكين الصغيرة المخصصة لبيع القماش والحلي والعطور ولوازم النساء، إلى جانب بيع الجنابي والسكاكين، وأخرى للصاغة من تجار الحلي.
ويعرض السوق، الذي يرتكز على الباعة من أهالي المحافظة، إلى جانب توافد العديد من الباعة من مختلف محافظات المنطقة ومن خارجها، منتجاتهم المختلفة من الفواكه والخضراوات والعسل والسمن والتمر والأواني النحاسية القديمة، ومستلزمات النساء، من الحلى والملابس والمشغولات اليدوية، إلى جانب عرض وبيع أنواع من الطيور والماشية المختلفة.
30 جناحا
قال محافظ بلجرشي، نايف الهزاني، إن المهرجان، الذي ستستمر أنشطته حتى الخامس من شوال، ستضم فعالياته العديد من البرامج والأنشطة من خلال 30 جناحا للأسر المنتجة، ومنطقة للألعاب الشعبية والمأكولات التي تشتهر بها منطقة الباحة، وأركان للتشكيليين، و«رمضان زمان». كما يضم كرنفالا للطبخ الحر، وأكبر سفرة رمضانية.
وأوضح «الهزاني»: يهدف المهرجان إلى إتاحة الفرصة للطاقات الشابة لعرض منتجاتها في السوق، والتعريف بالمنتجات القديمة والشعبية.
