1. توقف عن إهدار الطعام
تعتبر نفايات الطعام من العوامل الرئيسية المساهمة في انبعاثات غازات الاحتباس الحراري. ذلك لأن الطعام الذي يتم التخلص منه يتحلل في القمامة وينبعث منه غاز الميثان.
2. تخلص من البلاستيك
يعد استخدام كميات أقل من البلاستيك جزءًا مهمًا من الانتقال إلى أسلوب حياة صديق للبيئة.
يشيع استخدام الأغلفة والأكياس وحاويات التخزين البلاستيكية من قبل المستهلكين وصناعة الأغذية على حد سواء لتعبئة وشحن وتخزين ونقل المواد الغذائية.
3. تناول كميات أقل من اللحوم
تظهر الأبحاث أن تقليل تناول اللحوم هو أحد أفضل الطرق لتقليل انبعاثات الكربون.
في دراسة أجريت على 16800 أمريكي، كانت الوجبات الغذائية التي أطلقت معظم غازات الدفيئة أعلى في اللحوم من لحم البقر ولحم العجل ولحم الخنزير والحيوانات المجترة الأخرى.
4. جرب البروتين النباتي
يمكن أن يؤدي تناول المزيد من البروتين النباتي إلى خفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري بشكل كبير.
في إحدى الدراسات، كان الأشخاص الذين لديهم أقل انبعاثات غازات الدفيئة لديهم أعلى كمية من البروتينات النباتية.
تعتبر نفايات الطعام من العوامل الرئيسية المساهمة في انبعاثات غازات الاحتباس الحراري. ذلك لأن الطعام الذي يتم التخلص منه يتحلل في القمامة وينبعث منه غاز الميثان.
2. تخلص من البلاستيك
يعد استخدام كميات أقل من البلاستيك جزءًا مهمًا من الانتقال إلى أسلوب حياة صديق للبيئة.
يشيع استخدام الأغلفة والأكياس وحاويات التخزين البلاستيكية من قبل المستهلكين وصناعة الأغذية على حد سواء لتعبئة وشحن وتخزين ونقل المواد الغذائية.
3. تناول كميات أقل من اللحوم
تظهر الأبحاث أن تقليل تناول اللحوم هو أحد أفضل الطرق لتقليل انبعاثات الكربون.
في دراسة أجريت على 16800 أمريكي، كانت الوجبات الغذائية التي أطلقت معظم غازات الدفيئة أعلى في اللحوم من لحم البقر ولحم العجل ولحم الخنزير والحيوانات المجترة الأخرى.
4. جرب البروتين النباتي
يمكن أن يؤدي تناول المزيد من البروتين النباتي إلى خفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري بشكل كبير.
في إحدى الدراسات، كان الأشخاص الذين لديهم أقل انبعاثات غازات الدفيئة لديهم أعلى كمية من البروتينات النباتية.
