وفي حال بلغ النقطة الـ11 أو أكثر فسيتأهل مباشرة في صدارة مجموعته للمرة الخامسة في تاريخ مشاركاته بالبطولة القارية، إذ سبق وأن تأهل متصدرا في نسخ 2006 «13 نقطة»، 2010 «10 نقاط»، 2013 «13 نقطة»، 2014 «15 نقطة».
وسيكون التأهل المنتظر للشباب الثامن له من دور المجموعات، إذ تأهل 4 مرات في الصدارة و3 مرات كوصيف في نسخ 2007 «10 نقاط»، 2009 «7 نقاط»، 2011 «11 نقطة». وأمام الليث فرصة ذهبية لحصد أعلى رصيد له في دور المجموعات في تاريخ مشاركاته بالمسابقة القارية، في حال فوزه على مومباي ثم على الجزيرة الإماراتي في ختام هذا الدور.