وناقش الاجتماع آلية استعادة نشاط النقل الجوي والسبل الكفيلة بتحقيق الانتعاش، إلى جانب مستقبل الطيران والأزمة الاقتصادية التي تشهدها الدول وتأثيرها على صناعة الطيران بسبب قيود السفر التي أثرت بشكل كبير عليه وإعادة البناء بشكل أفضل وجعل قطاع طيران أكثر مرونة.
وتناول الاجتماع الآليات والخطوات والإجراءات على المستويات الدولية والإقليمية والوطنية الكفيلة بجعل قطاع الطيران المدني أكثر صلابة في مواجهة المخاطر والمتغيرات من الجائحة والأزمات الاقتصادية التي يمكن أن تؤثر على قطاع الطيران المدني، إضافة إلى مناقشة أوضاع الطيران المدني والخطط المستقبلية للمطارات.
يذكر أن الاجتماع يُعد منصة على مستوى عالٍ للتباحث حول التحديات التي تواجه القطاع في ظل إجراءات السفر الجديدة التي فرضتها جائحة كورونا عالمياً، بالإضافة إلى تبادل الخبرات وتوفير مجالات عمل مستقبلية مشتركة.