سجل للصقور أحمد الغامدي «48»، وفراس البريكان «74»، ليكمل عقد البطولات الآسيوية التي توجت بها الكرة السعودية، بعدما توج المنتخب الأول بلقب كأس آسيا 3 مرات 1984، 1988، 1996، وظفر منتخب الشباب باللقب 3 مرات 1986، 1992، 2018، وتوج منتخب الناشئين باللقب القاري مرتين 1985، 1988.
عمل مميز
لم يكن تتويج المنتخب السعودي، محض الصدفة، بل جاء نتاج عمل مميز ومتكامل من قبل وزارة الرياضة والاتحاد السعودي لكرة القدم والأجهزة الإدارية والفنية بقيادة المدرب الوطني سعد الشهري وطاقمه الفني، واللاعبين الرائعين الذين أثبتوا أن الكرة السعودية ولادة بالمواهب المميزة.
تنوع التهديف
تنوع مسجلو أهداف الأخضر في البطولة، وكان جميع اللاعبين قادرين على تسجيل الأهداف وصنع الفارق، إذ سجل الـ13 هدفا محصلة الأخضر التهديفية في البطولة 9 لاعبين هم: أيمين يحيى «3 أهداف»، فراس البريكان «هدفان»، متعب الحربي «هدفان»، وهدف واحد لحمد اليامي، هيثم عسيري، عبدالله رديف، سعود عبدالحميد، حسين العيسى، وأحمد الغامدي.
استحواذ
استحوذ الصقور على جوائز البطولة إذ حصد الأخضر الكأس القارية، وجائزة اللعب النظيف، ونال نواف العقيدي جائزة أفضل حارس مرمى في البطولة، وحصل أيمن يحيى على جائزة أفضل لاعب.
رقم غير مسبوق
سجل الصقور رقما غير مسبوق في البطولة، حيث أصبح أول منتخب يحقق اللقب، دون استقبال أي هدف في البطولة وخروجه بشباك نظيفة خلال 6 مباريات متتالية. وأصبح نواف العقيدي، أول حارس في تاريخ بطولة كأس آسيا يحافظ على نظافة شباكه في جميع المباريات التي لعبها (6).
هجوم قوي
يعد هجوم المنتخب السعودي الأقوى في البطولة، بتسجليه 13 هدفا، وأثبت أن المهاجم السعودي لازال حاضرا رغم وفرة المهاجمين الأجانب في الدوري السعودي.
سواعد وطنية
أتت فرحة البطولة بسواعد وطنية، إذ قاد الجهاز الفني الوطني سعد الشهري بمساعدة عدد من المدربين الوطنيين، ويعيد للأذهان ما حققه المدربون الوطنيون من إنجازات مع الكرة السعودية بدءا من الوطني الكبير خليل الزياني، مرورا بمحمد الخراشي، وصالح المحمدي وخالد العطوي.
- 6 مواجهات خاضها الأخضر في البطولة
- 5 انتصارات وتعادل وحيد أمام اليابان
- 13 هدفا سجلها الصقور في شباك منافسيهم
- الأخضر أول منتخب يحقق اللقب بشباك نظيفة
- العقيدي أفضل الحراس ويحيى أميز اللاعبين
- 9 نجوم تناوبوا على تسجيل أهداف الأخضر