أعلنت نيوم اليوم عن شراكتها الإستراتيجية مع شركة «ماكلارين ريسينج»، لتصبح بذلك الشريك الرئيسي لفرق ماكلارين في سباقات فورمولا إي وإكستريم إي، تحت شعار «نيوم ماكلارين» لسباقات السيارات الكهربائية.
وأوضح الرئيس التنفيذي لنيوم نظمي النصر، أن هذه الشراكة ستتيح الفرصة لدفع عجلة الابتكار في رياضة السيارات، والتعاون في تقديم ابتكارات وتقنيات تساهم في إعادة تعريف مستقبل الرياضة، والصناعات النظيفة المتقدمة، وتؤكد التزام نيوم بأهدافها المستدامة.
وقال: انطلاقا من موقع نيوم كمحرك اقتصادي للمملكة والمنطقة، وتأكيدا على التزامنا التام بقيادة الحلول المستدامة، ومعالجة أكثر التحديات إلحاحا في العالم، وقعنا هذه الشراكة مع «ماكلارين ريسينج» والتي سنسخر من خلالها مواردنا وخبراتنا للخروج بنتائج مبهرة وحلول مبتكرة، للرياضة بشكل عام ولرياضة السيارات بشكل خاص، مشيراً إلى أن هذه الشراكة تواكب رؤية نيوم في أن تكون مقرا للشركات الرائدة ومختبرا حيا، يمكنهم من تطوير الأبحاث الصناعية، والتعاون في تقديم ابتكارات وتقنيات جديدة وتجربتها، بصفتها شريك
«أوكساچون» التقني، ومن خلال مقرها في مركز الأبحاث والابتكار في «أوكساچون»، ستتعاون ماكلارين مع نيوم في عدة مجالات، وستشارك خبراتها الرقمية والتحليلية من خلال برنامج ماكلارين «مُسرع الأعمال» الذي يقوم بترجمة بيانات الأداء بشكل يتطابق مع ثقافة ونهج نيوم الابتكاري، وتسريع الأفكار من المختبرات إلى السوق، ويشكل حافزاً للنمو الاقتصادي والتنوع في نيوم والمملكة بشكل عام.
وأوضح الرئيس التنفيذي لنيوم نظمي النصر، أن هذه الشراكة ستتيح الفرصة لدفع عجلة الابتكار في رياضة السيارات، والتعاون في تقديم ابتكارات وتقنيات تساهم في إعادة تعريف مستقبل الرياضة، والصناعات النظيفة المتقدمة، وتؤكد التزام نيوم بأهدافها المستدامة.
وقال: انطلاقا من موقع نيوم كمحرك اقتصادي للمملكة والمنطقة، وتأكيدا على التزامنا التام بقيادة الحلول المستدامة، ومعالجة أكثر التحديات إلحاحا في العالم، وقعنا هذه الشراكة مع «ماكلارين ريسينج» والتي سنسخر من خلالها مواردنا وخبراتنا للخروج بنتائج مبهرة وحلول مبتكرة، للرياضة بشكل عام ولرياضة السيارات بشكل خاص، مشيراً إلى أن هذه الشراكة تواكب رؤية نيوم في أن تكون مقرا للشركات الرائدة ومختبرا حيا، يمكنهم من تطوير الأبحاث الصناعية، والتعاون في تقديم ابتكارات وتقنيات جديدة وتجربتها، بصفتها شريك
«أوكساچون» التقني، ومن خلال مقرها في مركز الأبحاث والابتكار في «أوكساچون»، ستتعاون ماكلارين مع نيوم في عدة مجالات، وستشارك خبراتها الرقمية والتحليلية من خلال برنامج ماكلارين «مُسرع الأعمال» الذي يقوم بترجمة بيانات الأداء بشكل يتطابق مع ثقافة ونهج نيوم الابتكاري، وتسريع الأفكار من المختبرات إلى السوق، ويشكل حافزاً للنمو الاقتصادي والتنوع في نيوم والمملكة بشكل عام.
