أثارت الكلاب الضالة بين المنازل والمزارع في أحياء غرب نجران، مخاوف الأهالي، وتسببت في حالات ذعر وخوف، خصوصا بين الأطفال كونها أصبحت مصدر تهديد لهم.
من جانبها، أوضحت أمانة نجران لــ«الوطن» أن أعمال مكافحة الكلاب الضالة تنفذ بصفة مستمرة على الأماكن المستهدفة مثل الأحواش المهجورة، والمتنزهات، والجبال المجاورة للأحياء السكنية، والأراضي الفضاء، وتشاليح السيارات، ومرادم النفايات، والمسالخ وما حولها، الأسواق الشعبية، عبارات السيول، حيث تم توزيع الفرق الميدانية على 3 قطاعات حيوية تتمثل بالقطاع الشرقي ويشمل كل الأحياء الشرقية للمدينة، والقطاع الشمالي ويشمل كل الأحياء الشمالية للمدينة، والقطاع الجنوبي ويشمل كل الأحياء الجنوبية من المدينة ومعالجة البلاغات الواردة لمركز 940 بهذا الخصوص وسيتم مستقبلا تكثيف الحملات والعمل على إنهاء هذه الظاهرة.
يقول المواطن محمد آل شريف، إن الكلاب أصبحت تتجول بكل حرية وسط الشوارع في ظل عدم تحرك الجهات المختصة، مؤكداً أنها أصبحت تهدد راحتهم وتهدد أمنهم وسلامتهم، بخاصة في أوقات الليل والصباح الباكر، إضافة إلى التأثير السلبي الذي تلحقه بالبيئة، فيما طالب الموطن سعود آل تيسان بتدخل عاجل للجهات المسؤولة من أجل إيجاد حل، ووضع آلية معينة للحد من انتشارها بين الأحياء وتجولها في منظر غير حضاري، كما أنها تمثل خطرًا صحيًا على الأهالي، لما تحمله هذه الحيوانات من الفيروسات المسببة للأمراض، وقد تكون بعض الكلاب مسعورة وتهاجم الأطفال والكبار، وقد تصيبهم بأمراض خطيرة، فمن هنا وجبت مكافحتها بالطرق الرحيمة.
من جانبها، أوضحت أمانة نجران لــ«الوطن» أن أعمال مكافحة الكلاب الضالة تنفذ بصفة مستمرة على الأماكن المستهدفة مثل الأحواش المهجورة، والمتنزهات، والجبال المجاورة للأحياء السكنية، والأراضي الفضاء، وتشاليح السيارات، ومرادم النفايات، والمسالخ وما حولها، الأسواق الشعبية، عبارات السيول، حيث تم توزيع الفرق الميدانية على 3 قطاعات حيوية تتمثل بالقطاع الشرقي ويشمل كل الأحياء الشرقية للمدينة، والقطاع الشمالي ويشمل كل الأحياء الشمالية للمدينة، والقطاع الجنوبي ويشمل كل الأحياء الجنوبية من المدينة ومعالجة البلاغات الواردة لمركز 940 بهذا الخصوص وسيتم مستقبلا تكثيف الحملات والعمل على إنهاء هذه الظاهرة.
يقول المواطن محمد آل شريف، إن الكلاب أصبحت تتجول بكل حرية وسط الشوارع في ظل عدم تحرك الجهات المختصة، مؤكداً أنها أصبحت تهدد راحتهم وتهدد أمنهم وسلامتهم، بخاصة في أوقات الليل والصباح الباكر، إضافة إلى التأثير السلبي الذي تلحقه بالبيئة، فيما طالب الموطن سعود آل تيسان بتدخل عاجل للجهات المسؤولة من أجل إيجاد حل، ووضع آلية معينة للحد من انتشارها بين الأحياء وتجولها في منظر غير حضاري، كما أنها تمثل خطرًا صحيًا على الأهالي، لما تحمله هذه الحيوانات من الفيروسات المسببة للأمراض، وقد تكون بعض الكلاب مسعورة وتهاجم الأطفال والكبار، وقد تصيبهم بأمراض خطيرة، فمن هنا وجبت مكافحتها بالطرق الرحيمة.
