أبرمت الجمعية السعودية للصيدلة الإكلينيكية والشركة العربية السعودية اليابانية للمنتجات الصيدلانية (ساجا) اتفاقية تعاون، تهدف الشركة من خلالها إلى تطوير خدماتها والإمكانيات المعرفيّة الطبية. وقد مثّل الجمعية في الاتفاقية رئيسها الدكتور أحمد الجديع، فيما مثل الشركة العربية السعودية اليابانية للمنتجات الصيدلانية الرئيس التنفيذي الدكتور محمد خليل. وتأتي الاتفاقية في إطار الشراكات العلمية والأكاديمية المتخصصة لتفعيل مجالات التثقيف الطبي وتبادل الخبرات لتشمل خدماتها أوسع مدى متاحًا من الشرائح المستهدفة من الكوادر الطبية ونحوها، إضافة إلى تنظيم الندوات العلمية وإقامة ورش العمل والمحاضرات التعريفية المتضمنة لحلقات النقاش حول الأمراض الدقيقة والمزمنة مثل هشاشة العظام واعتلالات وتجلطات القلب وغيرها على النطاقين المحلي والعالمي.
إضافة إلى ذلك تشمل بنود الاتفاقية تفعيل أوجه الشراكة ما بين القطاعين الخاص والعام لاستثمار النتائج في تطوير وتحسين الخدمات العلاجية للمرضى والمجتمع كافة، إلى جانب تسليط الضوء والوقوف على آخر المستجدات الدوائية والعلاجية للأمراض الدقيقة والمزمنة ومعرفة التأثير الإيجابي لتلك العلاجات على المجتمع من ناحية فعالية ومأمونية استخدامها.
وفي هذا الجانب، صرّح رئيس الجمعية الدكتور أحمد الجديع مفيدًا أن اتفاقية الشراكة بين الجمعية السعودية للصيدلة الإكلينيكية والشركة العربية السعودية اليابانية للمنتجات الصيدلانية تأتي من أجل تحقيق الأهداف الإستراتيجية للجمعية المتمثلة في دعم منظومة البحث والابتكار الطبي، مشيرًا إلى أن الجمعية تحتضن أطقمًا من الكوادر الطبية والمهنية المؤهلة والمرجعيّة، ما يخولها لتحقيق أهدافها بكفاءة عالية وتامة.
إضافة إلى ذلك تشمل بنود الاتفاقية تفعيل أوجه الشراكة ما بين القطاعين الخاص والعام لاستثمار النتائج في تطوير وتحسين الخدمات العلاجية للمرضى والمجتمع كافة، إلى جانب تسليط الضوء والوقوف على آخر المستجدات الدوائية والعلاجية للأمراض الدقيقة والمزمنة ومعرفة التأثير الإيجابي لتلك العلاجات على المجتمع من ناحية فعالية ومأمونية استخدامها.
وفي هذا الجانب، صرّح رئيس الجمعية الدكتور أحمد الجديع مفيدًا أن اتفاقية الشراكة بين الجمعية السعودية للصيدلة الإكلينيكية والشركة العربية السعودية اليابانية للمنتجات الصيدلانية تأتي من أجل تحقيق الأهداف الإستراتيجية للجمعية المتمثلة في دعم منظومة البحث والابتكار الطبي، مشيرًا إلى أن الجمعية تحتضن أطقمًا من الكوادر الطبية والمهنية المؤهلة والمرجعيّة، ما يخولها لتحقيق أهدافها بكفاءة عالية وتامة.
