دشّن وكيل إمارة منطقة مكة المكرمة رئيس اللجنة التنفيذية للجنة السلامة المرورية بالمنطقة الدكتور مشبب القحطاني بجدة اليوم، حلقات نقاش لجان السلامة المرورية بمناطق المملكة، بحضور ممثلي وكالات إمارات المناطق للشؤون الأمنية والوكالات المساعدة للشؤون التنموية والمختصين في السلامة المرورية.
وتهدف حلقات النقاش للخروج بتوصيات تسهم في خفض الحوادث المرورية وتحقيق أحد مستهدفات رؤية المملكة 2030 المتعلق بوزارة الداخلية لأن تصل المملكة إلى المرتبة السادسة عالمياً في جودة وسلامة الطرق، ورفع السلامة المرورية على الطرق وصولاً لخفض عدد الوفيات الناجمة عن الحوادث بنسبة 50%.
وتخلل اللقاء ثلاث حلقات نقاش تشارك فيها الجهات بتقديم توصيات في مجالات المعالجات الهندسية للطرق ومقترحات تطوير الطرق الإقليمية وأخيراً إحداث مخطط إستراتيجي للسلامة الرورية. وفي كلمة افتتاحية بهذه المناسبة أشار وكيل إمارة منطقة مكة المكرمة إلى أن بعض الممارسات تتسبب في اصطياد سالكي الطريق وسلب الأرواح وخسائر الممتلكات سواءً كانت لأسباب سلوكية لقائد المركبة أو أسباب فنية بهندسة الطرق أو أسباب إهمال حالة المركبة وقصور صيانتها.
وأكد أهمية حلقة النقاش بوجود كوكبة من التخصصات الفنية والإدارية، في رفع مؤشر السلامة المرورية ووضع خطط استباقية بما يضمن تعزيز السلامة المرورية، ويحقق الأهداف المرجوة للوصول لمستوى عالٍ في جودة الحياة.
وتهدف حلقات النقاش للخروج بتوصيات تسهم في خفض الحوادث المرورية وتحقيق أحد مستهدفات رؤية المملكة 2030 المتعلق بوزارة الداخلية لأن تصل المملكة إلى المرتبة السادسة عالمياً في جودة وسلامة الطرق، ورفع السلامة المرورية على الطرق وصولاً لخفض عدد الوفيات الناجمة عن الحوادث بنسبة 50%.
وتخلل اللقاء ثلاث حلقات نقاش تشارك فيها الجهات بتقديم توصيات في مجالات المعالجات الهندسية للطرق ومقترحات تطوير الطرق الإقليمية وأخيراً إحداث مخطط إستراتيجي للسلامة الرورية. وفي كلمة افتتاحية بهذه المناسبة أشار وكيل إمارة منطقة مكة المكرمة إلى أن بعض الممارسات تتسبب في اصطياد سالكي الطريق وسلب الأرواح وخسائر الممتلكات سواءً كانت لأسباب سلوكية لقائد المركبة أو أسباب فنية بهندسة الطرق أو أسباب إهمال حالة المركبة وقصور صيانتها.
وأكد أهمية حلقة النقاش بوجود كوكبة من التخصصات الفنية والإدارية، في رفع مؤشر السلامة المرورية ووضع خطط استباقية بما يضمن تعزيز السلامة المرورية، ويحقق الأهداف المرجوة للوصول لمستوى عالٍ في جودة الحياة.
