نجحت هيئة الهلال الأحمر السعودي في توفير 58 فرصة تطوعية للمحافظة على البيئة منذ بداية يناير 2021 وحتى نهاية سبتمبر 2022، شارك فيها 595 متطوعا ومتطوعة من مختلف مناطق المملكة، بإجمالي عدد ساعات تطوعية بلغت 5491 ساعة.
وأوضح المتحدث الرسمي باسم هيئة الهلال الأحمر السعودي عبدالعزيز الصوينع -بمناسبة إحياء يوم البيئة العربي الذي يوافق 14 أكتوبر من كل عام- أن الهيئة تؤمن أن الحفاظ على البيئة جزء لا يتجزأ من رسالتها الإسعافية والإنسانية السامية، لما للبيئة من تأثير مباشر وقوي على صحة الإنسان، لذا حرصت على إطلاق المبادرات سواء منفردة أو بالمشاركة مع جهات الاختصاص، للتوعية بالبيئة وأهميتها والدعوة للحفاظ عليها وحمايتها.
وأكد أن الفرص التطوعية التي وفرتها الهيئة خلال العامين الحالي والماضي، جاءت تحقيقا لهذا الهدف، حيث شارك المتطوعون في حملات ومبادرات وفرص تطوعية لحماية البيئة، تمثلت في حملات لتنظيف المتنزهات البرية والحدائق العامة والشواطئ، وكذلك حملات للتشجير، شملت مختلف مناطق المملكة، إضافة إلى مبادرات تطوعية توعوية لنشر الوعي بأهمية الحفاظ على البيئة.
ودعا الصوينع المهتمين بالعمل البيئي إلى متابعة الفرص التطوعية التي توفرها الهيئة عبر منصة "تطوع معنا"، ليشاركوا في تنفيذ هذه الرسالة المهمة، ويساعدوا في نشر الوعي البيئي، وتنشئة أجيال تؤمن بأهمية البيئة وأثرها في توفير حياة صحية للجميع.
وأوضح المتحدث الرسمي باسم هيئة الهلال الأحمر السعودي عبدالعزيز الصوينع -بمناسبة إحياء يوم البيئة العربي الذي يوافق 14 أكتوبر من كل عام- أن الهيئة تؤمن أن الحفاظ على البيئة جزء لا يتجزأ من رسالتها الإسعافية والإنسانية السامية، لما للبيئة من تأثير مباشر وقوي على صحة الإنسان، لذا حرصت على إطلاق المبادرات سواء منفردة أو بالمشاركة مع جهات الاختصاص، للتوعية بالبيئة وأهميتها والدعوة للحفاظ عليها وحمايتها.
وأكد أن الفرص التطوعية التي وفرتها الهيئة خلال العامين الحالي والماضي، جاءت تحقيقا لهذا الهدف، حيث شارك المتطوعون في حملات ومبادرات وفرص تطوعية لحماية البيئة، تمثلت في حملات لتنظيف المتنزهات البرية والحدائق العامة والشواطئ، وكذلك حملات للتشجير، شملت مختلف مناطق المملكة، إضافة إلى مبادرات تطوعية توعوية لنشر الوعي بأهمية الحفاظ على البيئة.
ودعا الصوينع المهتمين بالعمل البيئي إلى متابعة الفرص التطوعية التي توفرها الهيئة عبر منصة "تطوع معنا"، ليشاركوا في تنفيذ هذه الرسالة المهمة، ويساعدوا في نشر الوعي البيئي، وتنشئة أجيال تؤمن بأهمية البيئة وأثرها في توفير حياة صحية للجميع.
