كشفت مصادر مطلعة أن المواطن المتوفى داخل المركبة التي تم إحراقها بحي الأمير فواز في جدة هو أحد منسوبي الخطوط السعودية، وتم إشعال النار في سيارته التي كان يتواجد بداخلها عبر مادة البنزين وذلك بسكبها على المركبة وإشعالها من قبل أربعة أشخاص بسبب خلافات شخصية فيما بينهم، حيث تم القبض على أحد الجناة الذي تسبب في هذا الحادثة على أن يتم القبض على الثلاثة المتورطين في هذه الجريمة من قبل الجهات الأمنية.

من جهته أكد والد المجني عليه نبأ وفاة ولده "بندر" وهو في الأربعينات من عمره، داعيا المولى عز وجل أن يعظم أجره في وفاة ابنه وأن ينتقم من الذين قتلوه.