في التعليق على وفاة المطرب العراقي علاء سعد، المشهور بـ"مطرب البرتقالة"، كتب أحد القراء في إحدى الصحف الإلكترونية يقول: "خل البرتقالة تنفعك"، وقال آخر: "الحين قشّر برتقالتك في قبرك"، وتعليقات سيئة أخرى.. السؤال: كيف يتم فسح مثل هذه التعليقات؟!

معلم محبط بعث يقول: الاعتداء على رجل أمن عقوبته السجن والجلد.. بينما يتم الاعتداء على المعلم ويتم تكسير سيارته، ويفتحون رأسه، و"يدعسون بطنه".. وفي الأخير تتم إحالة القضية للإرشاد الطلابي!

قارئ يسالني عبر "الواتس أب": هل تعلم من هو الإنسان المحظوظ؟ ـ قلت له: لا ـ فقال: هو الذي يحصل على مقاعد له ولأسرته، خلال إجازة الصيف من الدمام إلى أبها!

قارئ يسأل: لماذا لا تكون جميع وظائف الدولة تحت إشراف الخدمة المدنية.. فالجامعات تعلن وتوظّف دون وضوح، ودون أن نعرف سلامة الإجراءات؟!

لا أعلم سر الحرص الشديد لمسؤولي حافز على خصم 200 ريال من كل عاطلة لا تحدث بياناتها.. خاصة وأن المكافأة ستنقطع أساسا بعد ستة أشهر.. هؤلاء يذكروننا بالمثل العربي: "أحشفاً وسوء كيلة"!

قارئة تسأل: كل قضية تطرح في الإعلام يتم حلها.. هل أصبح لزاما علينا أن نفضح أنفسنا في الإعلام حتى تحل قضايانا؟!

قارئة أخرى تقول: هل تصدق ما تزال الكثير من القضايا عالقة في مكتب نائبة وزير التربية لأشهر طويلة دون البت فيها؟! ـ طبعا أصدق طالما أن الجماعة يتواجدون في المطارات أكثر من مكاتبهم!

في قناة الجزيرة لا يمكن لك أن تشاهد السماعة التي يضعها المذيع في أذنه.. السؤال: هل عجزت إدارة القناة الأولى في التلفزيون السعودي أن توفر لمذيعي نشرات الأخبار سمّاعات ملائمة ـ على الأقل كالتي يستخدمها المذيعون في التلفزيونات التي لا تحظى بموازنات ضخمة؟!