تتوارث النساء في منطقة الجوف حرفة صناعة السدو، وتتكسب منه كمصدر دخلٍ يعتمدن عليه في بعض الأحياء، بينما تمارسه أخريات كهواية، بالإضافة لما يتم عبر هذه الممارسة من تعزيز المنتجات الحرفية داخل المنطقة، فضلا عن المشاركة في المحافل المحلية والدولية. (واس)