بعد غياب منذ آخر تتويج في موسم 2009، ويمني النفس في أن يحسم ذلك عندما يحل ضيفًا في الـ27 من مايو على الفيحاء، لحساب الجولة قبل الأخيرة للدوري.

فيما يترقب النصر الموقف ويأمل في أن يسدي الفيحاء له خدمة عظيمة، شريطة أن يواصل انتصاراته لتعديل الكفة النقطية أو تقليصها إلى نقطة واحدة، بعبور محطة مضيفه الاتفاق في ذات التوقيت لتأجيل حسم اللقب إلى الـ31 من مايو، بينما يكمن تنافس الشباب والهلال في الصراع على المركز الثالث، حينما يستضيف الليث نظيره التعاون الطامح في إبقاء حظوظه في نيل برونزية المحترفين للمرة الأولى في تاريخه، ويحل الزعيم ضيفًا على أبها.

وبين آمال هذا وذاك ستكون جولة ما قبل الختام مشتعلة للغاية.