يرعى أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر، الاثنين المقبل، حفل تدشين المشروعات التعليمية الأهلية والعالمية بالإدارة العامة للتعليم بمنطقة الرياض، وبحضور وزير التعليم يوسف البنيان.
وقدَّم المدير العام للتعليم بمنطقة الرياض الدكتور حسن بن محسن خرمي شكره وامتنانه لأمير منطقة الرياض على رعايته الكريمة حفلَ تدشين المشروعات التعليمية الأهلية والعالمية، والتي تُمثل رافدًا من روافد التعليم بالمنطقة، وشريكًا مساهمًا بفعالية في أداء الرسالة وتقديم الخدمة التعليمية.
مشيرًا إلى التطور الكبير والمتسارع في تجويد الخدمة التعليمية على كافة المستويات، والذي كان له الأثر الملموس في تميّز النواتج التعليمية وفوز أبناء وبنات المنطقة بجوائز في المنافسات الدولية والإقليمية بما يواكب مستهدفات رؤية المملكة 2030م، مُشيدًا في الوقت ذاته بخطة وزارة التعليم بدعم المستثمرين في التعليم الأهلي للتوسع في المباني التعليمية الحديثة المُوفّرة للبيئة التعليمية الجاذبة والابتكارية، والتي تلبي تطلعات أبنائنا الطلبة و أولياء الأمور المستفيدين من الخدمة.
ولفت الدكتور "خـرمـي" إلى المنافسة ذات الجودة العالية بين المستثمرين في القطاع التعليمي بالمنطقة، والذين كانت لهم إسهامات مميزة في تطوّر الخدمات التعليمية النوعيّة بمدارس المنطقة.
وبيّن مدير عام التعليم بمنطقة الرياض أن القيمة الإجمالية للمشاريع التعليمية الأهلية والعالمية تجاوزت 2.5 مليار ريال خلال العامين 1444/1443 هـ في كافة أرجاء منطقة الرياض والتي تُسهم في رفع نسبة المباني التعليمية النموذجية في القطاع الأهلي والعالمي، والمستوفية لمعايير وأنظمة تنفيذ المشاريع التعليمية الجديدة، وبالتكامل مع خطط وبرامج وكالة التعليم العام الأهلي والإدارة العامة للاستثمار والتخصيص وشركة "تطوير" للمباني.
وقدَّم المدير العام للتعليم بمنطقة الرياض الدكتور حسن بن محسن خرمي شكره وامتنانه لأمير منطقة الرياض على رعايته الكريمة حفلَ تدشين المشروعات التعليمية الأهلية والعالمية، والتي تُمثل رافدًا من روافد التعليم بالمنطقة، وشريكًا مساهمًا بفعالية في أداء الرسالة وتقديم الخدمة التعليمية.
مشيرًا إلى التطور الكبير والمتسارع في تجويد الخدمة التعليمية على كافة المستويات، والذي كان له الأثر الملموس في تميّز النواتج التعليمية وفوز أبناء وبنات المنطقة بجوائز في المنافسات الدولية والإقليمية بما يواكب مستهدفات رؤية المملكة 2030م، مُشيدًا في الوقت ذاته بخطة وزارة التعليم بدعم المستثمرين في التعليم الأهلي للتوسع في المباني التعليمية الحديثة المُوفّرة للبيئة التعليمية الجاذبة والابتكارية، والتي تلبي تطلعات أبنائنا الطلبة و أولياء الأمور المستفيدين من الخدمة.
ولفت الدكتور "خـرمـي" إلى المنافسة ذات الجودة العالية بين المستثمرين في القطاع التعليمي بالمنطقة، والذين كانت لهم إسهامات مميزة في تطوّر الخدمات التعليمية النوعيّة بمدارس المنطقة.
وبيّن مدير عام التعليم بمنطقة الرياض أن القيمة الإجمالية للمشاريع التعليمية الأهلية والعالمية تجاوزت 2.5 مليار ريال خلال العامين 1444/1443 هـ في كافة أرجاء منطقة الرياض والتي تُسهم في رفع نسبة المباني التعليمية النموذجية في القطاع الأهلي والعالمي، والمستوفية لمعايير وأنظمة تنفيذ المشاريع التعليمية الجديدة، وبالتكامل مع خطط وبرامج وكالة التعليم العام الأهلي والإدارة العامة للاستثمار والتخصيص وشركة "تطوير" للمباني.
