افتتحت أعمال اللجنة السعودية الأردنية المشتركة في دورتها الـ18 في الرياض، بحضور وكيل وزارة النقل والخدمات اللوجستية المساعد لتطوير القطاع سيف بن سعد الفقار، وأمين عام وزارة الصناعة والتجارة والتموين الأردنية دانا الزعبي.
وأكد الفقار أن هذه الاجتماعات تعقد إشارة لما تضمنته المـادة الثالثة من الاتفاقية الاقتصادية بين البلدين الموقَّعة عام 1382هـ/1962، التي انبثق عنها تشكيل اللجنة السعودية الأردنية المشتركة.
وبيَّن أنه لا يخفى على الجميع تطلعات البلدين الشقيقين في تعزيز التعاون في شتى المجالات، والعمل سويًّا كفريقٍ واحدٍ لترجمة وتحقيق تلك التطلعات، مضيفًا أن تنفيذ جميع ما ورد من توصيات في الدورات السابقة للجنة والاهتمام بتفعيل ما ورد في مذكرات التفاهم والاتفاقيات التي تم توقيعها، والتي سيتم توقيعها في الاجتماع الوزاري غدًا.
بدورها، أكدت الزعبي، متانة العلاقة بين البلدين في شتَّى المجالات، مضيفةً «أننا نشهد اليوم في الرياض استكمال أعمال الاجتماعات التي عُقدت العام الماضي في عمَّان؛لإيجاد الحلول العملية وتذليل العقبات، بما يخدم المصالح المشتركة ويعزز حركة التبادل التجاري والاقتصادي بين البلدين الشقيقين».
وأكد الفقار أن هذه الاجتماعات تعقد إشارة لما تضمنته المـادة الثالثة من الاتفاقية الاقتصادية بين البلدين الموقَّعة عام 1382هـ/1962، التي انبثق عنها تشكيل اللجنة السعودية الأردنية المشتركة.
وبيَّن أنه لا يخفى على الجميع تطلعات البلدين الشقيقين في تعزيز التعاون في شتى المجالات، والعمل سويًّا كفريقٍ واحدٍ لترجمة وتحقيق تلك التطلعات، مضيفًا أن تنفيذ جميع ما ورد من توصيات في الدورات السابقة للجنة والاهتمام بتفعيل ما ورد في مذكرات التفاهم والاتفاقيات التي تم توقيعها، والتي سيتم توقيعها في الاجتماع الوزاري غدًا.
بدورها، أكدت الزعبي، متانة العلاقة بين البلدين في شتَّى المجالات، مضيفةً «أننا نشهد اليوم في الرياض استكمال أعمال الاجتماعات التي عُقدت العام الماضي في عمَّان؛لإيجاد الحلول العملية وتذليل العقبات، بما يخدم المصالح المشتركة ويعزز حركة التبادل التجاري والاقتصادي بين البلدين الشقيقين».
