قدر مختصون أن حجم المساهمة المتوقعة للذكاء الاصطناعي في الناتج المحلي الإجمالي العالمي بحلول عام 2030م سيبلغ 58.8 تريليون ريال سعودي، الإنفاق العالمي المتوقع على الذكاء الاصطناعي بحلول عام 2024م يبلغ 412.5 مليار ريال.

وكشفت ورشة عمل متخصصة، بعنوان: «الذكاء الاصطناعي للجميع»، بتنظيم من الكلية التقنية الرقمية في الأحساء بالتعاون مع منصة بيان والعطاء الرقمي وغرفة الاحساء، أن 98 مليون وظيفة جديدة ستظهر؛ بسبب الذكاء الاصطناعي بحلول عام 2025م، و69% من الأعمال الروتينية التي يؤديها المديرون حالياً ستكون مؤتمتة بالكامل بحلول عام 2024م.

أنظمة الذكاء الصناعي


بدورها، أبانت الدكتورة الهنوف المطيري «أستاذ مساعد في علوم الحاسب وتقنية المعلومات»، أن الذكاء الاصطناعي، هو عبارة عن أنظمة تستخدم تقنيات قادرة على جمع البيانات واستخدامها للتنبؤ أو التوصية أو اتخاذ القرار بمستويات متفاوتة من التحكم الذاتي، واختيار أفضل إجراء لتحقيق أهداف محددة.

مراحل تطور الذكاء الاصطناعي:

1940م: بداية الذكاء الاصطناعي

1974م: الشتاء الأول للذكاء الاصطناعي

1987م: الشتاء الثاني للذكاء الاصطناعي

1987م: بداية ازدهار تعلم الآلة

2010م: بداية ثورة التعلم العميق

2020م: إطلاق برنامج جي بي تي ثري لتوليد النصوص.

أهمية الذكاء الاصطناعي

01- القدرة على معالجة البيانات الضخمة.

02- دقة وسرعة الأداء.

03- التعلم والتكيف.

04- القدرة على اتخاذ القرارات.

05- القدرة على الابتكار.

06- الاستدامة.

تطبيقات الذكاء الاصطناعية:

01- وصفي (مستخدم في أغلب الجهات)

02- تنبؤي (مستخدم في الجهات القائمة على البيانات).

03- توجيهي (تقديم التوصيات وهو مستخدم في الجهات الرائدة).

مهارات استخدام الذكاء الاصطناعي:

01- فهم أساسيات الذكاء الاصطناعي.

02- مهارات البرمجة.

03- معرفة بأدوات الذكاء الاصطناعي والقدرة على تطبيقها.

04- القدرة على تحليل البيانات.