أطلقت منطقة جازان، الثلاثاء، شارة انطلاق منتدى الاستثمار تحت شعار «استثمار واعد»، برعاية كريمة من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، في وقت استنفرت جهودها في إنهاء كافة الترتيبات، ورسم خارطة طريق الاستثمار في جازان، الذي تنظمه غرفة جازان، بالتعاون مع إمارة المنطقة، والمكتب الاستراتيجي لتطوير جازان، وعدد من الجهات الحكومية والخاصة.
ريادة الاستثمار
توجت 5 آلاف فرصة استثمارية منطقة جازان، بريادة الاستثمار، وتستعد لأن تكون بوابة المملكة الجنوبية نحو العالم المشرق للاستثمار، من خلال الترويج للفرص الاستثمارية، حيث تجسد منطقة جازان مستقبل الاستثمار، وتوافد الشركات العالمية للاستثمار، لما تتميز بها من بيئة استثمارية جاذبة، وفرص اقتصادية واعدة، وتبلغ الفرص الاستثمارية في منطقة جازان 5 آلاف فرصة استثمارية، و100 فرصة نوعية، وتقدر قيمة العقود الاستثمارية نحو 2.600 مليار ريال.
13 مقوما ومشروعا
تتمثل أبرز المقومات الاستثمارية لمنطقة جازان في: مدينة جازان للصناعات الأساسية والتحويلية، التي تعد موطنا لشركات تعمل في 4 قطاعات مختلفة، مع إجمالي استثمارات تزيد على 23 مليار دولار، وإنتاج المنطقة أكثر من 30 نوعا مختلفا من الفواكه، وتضم أكثر من مليون شجرة مانجو، والتي تنتج أكثر من 65 ألف طن، وأهم المناطق المنتجة للبن في المملكة، بمتوسط إنتاج يبلغ 891 طنا، وتصنيف جزر فرسان كمحمية للمحيط الحيوي لليونيسكو، وتعد محور الاستثمارات السياحية في المنطقة، وتمثل المنطقة موطنا من أهم المصافي في المملكة، وأكبر مجمع للتغويز، والدورة المركبة المتكاملة، إلى جانب تبلغ ثلاثة أرباع إجمالي مساحة الاستزراع السمكي في المملكة، وتمثل 20% من إنتاج الأسماك، وتشتمل أبرز المشاريع التنموية على مدينة جازان للصناعات الأساسية والتحويلية، ومدينة جازان الصناعية، ومطار الملك عبدالله الدولي الجديد، ومجمع جازان لإنتاج الطاقة، وميناء جازان، وتطوير محطة التجارب الزراعية، وإنشاء نموذج لقرية سياحية.
مجالات استثمارية
يشهد منتدى جازان للاستثمار، مشاركة 50 متحدثا في جلسات المنتدى، و15 متحدثا من ضيوف الشرف وكبار المسؤولين، و15 اتفاقية ومذكرة تفاهم، و8 جلسات حوارية إثرائية، التي تعزز مجالات الاستثمار في المنطقة.
دعم واهتمام
أكد أمير منطقة جازان الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز، أن منطقة جازان تحظى بدعم واهتمام ومتابعة القيادة الرشيدة، في شتى المجالات التنموية والخدمية والاستثمارية والسياحية وغيرها، مبينا أن المنتدى الذي يستمر يومين، يهدف للتعريف بالفرص الاستثمارية، والميزات النسبية للمنطقة، والتوجهات الاقتصادية المستقبلية لتنمية المنطقة، ومناقشة الموضوعات الاقتصادية الهادفة لتنمية القطاع الخاص، وإطلاق عديد من المبادرات الاستثمارية.
ريادة الاستثمار
توجت 5 آلاف فرصة استثمارية منطقة جازان، بريادة الاستثمار، وتستعد لأن تكون بوابة المملكة الجنوبية نحو العالم المشرق للاستثمار، من خلال الترويج للفرص الاستثمارية، حيث تجسد منطقة جازان مستقبل الاستثمار، وتوافد الشركات العالمية للاستثمار، لما تتميز بها من بيئة استثمارية جاذبة، وفرص اقتصادية واعدة، وتبلغ الفرص الاستثمارية في منطقة جازان 5 آلاف فرصة استثمارية، و100 فرصة نوعية، وتقدر قيمة العقود الاستثمارية نحو 2.600 مليار ريال.
13 مقوما ومشروعا
تتمثل أبرز المقومات الاستثمارية لمنطقة جازان في: مدينة جازان للصناعات الأساسية والتحويلية، التي تعد موطنا لشركات تعمل في 4 قطاعات مختلفة، مع إجمالي استثمارات تزيد على 23 مليار دولار، وإنتاج المنطقة أكثر من 30 نوعا مختلفا من الفواكه، وتضم أكثر من مليون شجرة مانجو، والتي تنتج أكثر من 65 ألف طن، وأهم المناطق المنتجة للبن في المملكة، بمتوسط إنتاج يبلغ 891 طنا، وتصنيف جزر فرسان كمحمية للمحيط الحيوي لليونيسكو، وتعد محور الاستثمارات السياحية في المنطقة، وتمثل المنطقة موطنا من أهم المصافي في المملكة، وأكبر مجمع للتغويز، والدورة المركبة المتكاملة، إلى جانب تبلغ ثلاثة أرباع إجمالي مساحة الاستزراع السمكي في المملكة، وتمثل 20% من إنتاج الأسماك، وتشتمل أبرز المشاريع التنموية على مدينة جازان للصناعات الأساسية والتحويلية، ومدينة جازان الصناعية، ومطار الملك عبدالله الدولي الجديد، ومجمع جازان لإنتاج الطاقة، وميناء جازان، وتطوير محطة التجارب الزراعية، وإنشاء نموذج لقرية سياحية.
مجالات استثمارية
يشهد منتدى جازان للاستثمار، مشاركة 50 متحدثا في جلسات المنتدى، و15 متحدثا من ضيوف الشرف وكبار المسؤولين، و15 اتفاقية ومذكرة تفاهم، و8 جلسات حوارية إثرائية، التي تعزز مجالات الاستثمار في المنطقة.
دعم واهتمام
أكد أمير منطقة جازان الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز، أن منطقة جازان تحظى بدعم واهتمام ومتابعة القيادة الرشيدة، في شتى المجالات التنموية والخدمية والاستثمارية والسياحية وغيرها، مبينا أن المنتدى الذي يستمر يومين، يهدف للتعريف بالفرص الاستثمارية، والميزات النسبية للمنطقة، والتوجهات الاقتصادية المستقبلية لتنمية المنطقة، ومناقشة الموضوعات الاقتصادية الهادفة لتنمية القطاع الخاص، وإطلاق عديد من المبادرات الاستثمارية.
