أسهمت الأمطار التي هطلت على منطقة عسير خلال الأسابيع الماضية، في اكتساء الأرض بالغطاء النباتي الكثيف، مما وفر كميات كبيرة من الغذاء والمأوى للكائنات الحية والمواشي، وتحولت السهول الواقعة بين محافظتي المجاردة وبارق - شمال غرب منطقة عسير - والمعروفة محليا بـ«خبت آل حجري» إلى بساط أخضر.
وتعد سهول تهامة عسير من أخصب المواقع زراعيًا وبيئيًا، وتحتوي على عشرات الأنواع من النباتات والحيوانات البرية التي تعزز التوازن البيئي.
(واس)