الفاصوليا: تساعد في خفض مستويات السكر بالدم، نظرًا لأنها غنية بالألياف القابلة للذوبان.
بذور الكتان: مصدر غني بالألياف والدهون الصحية المعروفة بقدرتها على خفض مستويات السكر في الدم.
المكسرات: وفقًا لبعض الأبحاث، قد يكون تناولها طريقة ممتازة لتنظيم مستويات السكر في الدم.
اليقطين وبذوره: من الخضراوات المليئة بالألياف ومضادات الأكسدة، ويعتبر أيضًا أحد الطرق التقليدية لمحاربة مرض السكري أو تقليل مستويات السكر في الدم.
البروكلي: يحتوي على السلفورافان، وهو نوع من الإيزوثيوسيانات المعروف بقدرته على خفض مستويات السكر في الدم.
بذور الشيا: وفقا لبعض الدراسات، تساعد في خفض مستويات السكر بالدم، وتحسين حساسية الأنسولين.
الكرنب: غالبًا ما يُعتبر من الخضراوات الفائقة، حيث إنه غني بمركبات متعددة مثل الألياف ومضادات الأكسدة التي تساعد في خفض مستويات السكر في الدم.
التوت: تربط دراسات مختلفة بينه وتحسين مستويات السكر في الدم، حيث إنه يحتوي على الألياف والفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة.
الأفوكادو: يحتوي على الدهون الصحية والألياف والفيتامينات والمعادن التي تساعد في إدارة مستويات السكر بالدم.
بذور الكتان: مصدر غني بالألياف والدهون الصحية المعروفة بقدرتها على خفض مستويات السكر في الدم.
المكسرات: وفقًا لبعض الأبحاث، قد يكون تناولها طريقة ممتازة لتنظيم مستويات السكر في الدم.
اليقطين وبذوره: من الخضراوات المليئة بالألياف ومضادات الأكسدة، ويعتبر أيضًا أحد الطرق التقليدية لمحاربة مرض السكري أو تقليل مستويات السكر في الدم.
البروكلي: يحتوي على السلفورافان، وهو نوع من الإيزوثيوسيانات المعروف بقدرته على خفض مستويات السكر في الدم.
بذور الشيا: وفقا لبعض الدراسات، تساعد في خفض مستويات السكر بالدم، وتحسين حساسية الأنسولين.
الكرنب: غالبًا ما يُعتبر من الخضراوات الفائقة، حيث إنه غني بمركبات متعددة مثل الألياف ومضادات الأكسدة التي تساعد في خفض مستويات السكر في الدم.
التوت: تربط دراسات مختلفة بينه وتحسين مستويات السكر في الدم، حيث إنه يحتوي على الألياف والفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة.
الأفوكادو: يحتوي على الدهون الصحية والألياف والفيتامينات والمعادن التي تساعد في إدارة مستويات السكر بالدم.
