أعلن الملياردير الأمريكي، إيلون ماسك، اعتزامه إطلاق تطبيق منافس لـ(Gmail)، الذي أنتجته شركة «غوغل»، مشيرًا إلى أن التطبيق الجديد سيحمل اسم (Xmail).
ونشر، ناثان ماكجرادي، أحد مهندسي منصة «إكس»، منشورًا اشتمل على سؤال: «متى نصنع (Xmail)؟»، ليجيب ماسك: «إنه قادم».
وذكر موقع صحيفة «ديلي ميل» البريطانية أنه تواصل مع شركة «إكس»، مؤكدًا عدم التصريح بأي تفاصيل أخرى عن الخدمة، ولفت إلى أنه ليس من الواضح متى قد تكون الخدمة الجديدة متاحة، موضحًا أنه من المتوقع أن يتم دمجها في تطبيق «إكس».
وأشارت الصحيفة إلى أن لدى ماسك وعودًا غريبة قد لا تؤتي ثمارها، لكنها أكدت أنه حتى لو تم إصدار (Xmail) فلا بد أن يكون شيئًا مميزًا لمنافسة (Gmail)، الذي يعد خدمة البريد الإلكتروني الأكثر شيوعًا في العالم.
يذكر أن (Gmail) يضم أكثر من 1.8 مليار مستخدم نشط على مستوى العالم اعتبارًا من عام 2024.
من جانبها، أكدت مستشارة وسائل التواصل الاجتماعي، ريا فريمان، أن إصدار (Xmail) قد يحدث، مشيرةً إلى أنه إذا حدث ذلك سيكون من المثير للاهتمام رؤية الإقبال عليه.
وقالت فريمان، في تصريحات لـ«ديلي ميل»: «لقد أجرى إيلون تغييرات كبيرة على تويتر، ولا يبدو أن الرأي العام يقف إلى جانبه»، لافتةً إلى أنه «إذا وثق الناس بـ(إكس) في إدارة بريدهم الإلكتروني، فإن ذلك سيكون أمرًا يستحق المشاهدة».
ونشر، ناثان ماكجرادي، أحد مهندسي منصة «إكس»، منشورًا اشتمل على سؤال: «متى نصنع (Xmail)؟»، ليجيب ماسك: «إنه قادم».
وذكر موقع صحيفة «ديلي ميل» البريطانية أنه تواصل مع شركة «إكس»، مؤكدًا عدم التصريح بأي تفاصيل أخرى عن الخدمة، ولفت إلى أنه ليس من الواضح متى قد تكون الخدمة الجديدة متاحة، موضحًا أنه من المتوقع أن يتم دمجها في تطبيق «إكس».
وأشارت الصحيفة إلى أن لدى ماسك وعودًا غريبة قد لا تؤتي ثمارها، لكنها أكدت أنه حتى لو تم إصدار (Xmail) فلا بد أن يكون شيئًا مميزًا لمنافسة (Gmail)، الذي يعد خدمة البريد الإلكتروني الأكثر شيوعًا في العالم.
يذكر أن (Gmail) يضم أكثر من 1.8 مليار مستخدم نشط على مستوى العالم اعتبارًا من عام 2024.
من جانبها، أكدت مستشارة وسائل التواصل الاجتماعي، ريا فريمان، أن إصدار (Xmail) قد يحدث، مشيرةً إلى أنه إذا حدث ذلك سيكون من المثير للاهتمام رؤية الإقبال عليه.
وقالت فريمان، في تصريحات لـ«ديلي ميل»: «لقد أجرى إيلون تغييرات كبيرة على تويتر، ولا يبدو أن الرأي العام يقف إلى جانبه»، لافتةً إلى أنه «إذا وثق الناس بـ(إكس) في إدارة بريدهم الإلكتروني، فإن ذلك سيكون أمرًا يستحق المشاهدة».
