وامتلأت أروقة البيت العتيق وأدواره وساحاته وأسطحه، وامتدت صفوف المصلين إلى جميع الساحات والمناطق المجاورة للمسجد الحرام والطرق المؤدية إليه وفي التوسعة السعودية.
وليلة 25 من شهر رمضان من الليالي الوترية التي يرجى أن تكون فيها ليلة القدر جانباً مما يعيشه قاصدو المسجد الحرام من أمن وأمان وسط منظومة الخدمات التي هيّأتها جميع الجهات المعنية بخدمة ضيوف الرحمن داخل المسجد الحرام وخارجه.