نقلة نوعية
رفع شيخ شمل قبائل المكارمة الشيخ علي بن حاسن المكرمي أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان وللشعب السعودي الكريم، بمناسبة الذكرى السابعة لبيعة ولي العهد، وقال شيخ شمل قبائل المكارمة إن الذكرى السابعة لبيعة ولي العهد تعد مناسبة غالية على قلوبنا جميعًا وفي تلك العشر الأواخر المباركة من شهر رمضان المبارك في عام 1438، تمّ اختيار سمو الأمير محمد بن سلمان وليًّا للعهد، ليشهد هذا التاريخ من وقته وحتى اليوم سبع سنوات على النقلة النوعية التي تبوأتها المملكة العربية السعودية على كافة الأصعدة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية.
وأضاف: إنّ ذكرى بيعة سمو ولي العهد السابعة تهب علينا برياحها لتؤكد على تطلعات سموه نحو التغيير والتقدم، والأخذ بزمام الريادة والتميز مع الحفاظ على كيان المملكة الديني وتوظيف مرتكزاتها الدينية لتكون بحقٍّ قبلة المسلمين كعبةً وعملًا.
وتأتي البيعة السابعة وفي طيّاتها ما أنجزته تلك العقلية البناءة لسموه التي غيرت وجه الحاضر واستفادت من موروث الماضي واستشرفت أفق المستقبل الواعد، ومع إطلاق رؤية المملكة ركزت على بناء العقل السعودي تعليمًا وعملًا، بما تضمنته من الخطط الاقتصادية والتنموية والاجتماعية، مؤكدة على ما يتمتع به من إمكانيات القيادة والإدارة.. حفظ الله مليكنا خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين سمو الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود.
دعم وتوجيهات سديدة
رفع شيخ شمل قبائل جشم يام الشيخ مانع بن سالم آل منيف، أسمى آيات التهاني لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين سمو الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز بمناسبة الذكرى السابعة، وقال الشيخ مانع بن سالم آل منيف بهذه المناسبة: نحتفل في هذا اليوم التاريخي بذكرى بيعة الأعوام السبع والتي أثبتت أن الأمير محمد بن سلمان ولي العهد له رؤية تطويرية وحنكة عصرية أسهمت في قيام عدد من الإصلاحات التي اختصرت الزمن وحققت عددًا من الإنجازات خلال مدة وجيزة ووضعت المملكة العربية السعودية بين دول العالم المتقدم وفي قلب السياسة الدولية، بتوفيق المولى عز وجل أولًا ثم بالدعم الكبير والتوجيهات السديدة التي حظي بها من قبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله للمسير نحو المستقبل المشرق الذي رسمته رؤية المملكة 2030، التي تسعى إلى التطوير والتغيير والشفافية في جميع المجالات، وهي رؤية حكيمة تقوم على التنوع في مصادر الدخل، ورفع كفاءة الاقتصاد الوطني وتنوع مداخيله، وتعزيز كيانه لمواجهة التقلبات الاقتصادية، والتحديات الإقليمية، والتحولات السياسية، وتفعيل دور المواطن وإعطاء دور للمرأة السعودية، مع مكافحة الفساد ومحاربة الفكر المتطرف ونشر الإسلام الوسطي.. حفظ الله مليكنا خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين سمو الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود.
تقدم ورقي وتطور
قدم الشيخ محمد بن علي أبو ساق شيخ شمل قبائل آل فاطمة يام التهنئة لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان آل سعود حفظهما الله بمناسبة الذكرى السابعة للبيعة، وقال الشيخ محمد بن علي أبوساق: تمر بنا الذكرى السابعة لبيعة ولي العهد وبلادنا ولله الحمد أصبحت بهمّة الأمير محمد بن سلمان، وطموحه مضرب المثل في التقدّم والرقي والتطوّر في كل المجالات فبلادنا تعيش بفضل الله في أوج نموها وازدهارها، وتنعم بالأمن والاستقرار وتتطلع بكل تفاؤل إلى مستقبل أكثر إشراقا وطموحا، إذ لا يكاد يمر شهر دون تدشين مشروع عملاق يضيف خطوة نجاح للوطن، ويحقق رفاهية للمواطن، كل ذلك كان نتاجا لرؤية محكمة وضعها سمو ولي العهد، وأفعال تسبق الأقوال. وبدعم وتوجيه من سيدي خادم الحرمين الشريفين.. حفظ الله مليكنا خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين سمو الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود.
مسيرة وطن
قال شيخ شمل مواجد يام الشيخ مانع بن جابر بن نصيب: إن ذكرى البيعة السابعة لولي العهد الأمير محمد بن سلمان هي سبعة أعوام حافلة بالخير والعطاء والنماء فهي مناسبة غالية على بلادنا وعلى قلوب جميع أبناء الوطن.. فالمملكة تسير بخطى واثقة في إنجازات متلاحقة وغير مسبوقة ترسم الملامح المستقبلية المشرقة، التي ستتحقق بإذن الله وفق إستراتيجيات متوازنة رسمت خطوطها رؤية 2030 الخلاقة لمستقبل مشرق، كانت وما زالت رؤية المملكة هي عماد التحولات السعودية في سنوات ماضية وأخرى مقبلة، إذ جعلت من ملفات عدة على مستويات سياسية واجتماعية وأخرى تنموية واقتصادية نقاط ارتكاز للإنسان والمكان والزمان في مشروع متكامل، آخذ في التصاعد، مع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، الذي تحتفل المملكة وشعبها اليوم بذكرى بيعته وليًا للعهد، لترسم فرحة شعب، وتسطر تاريخًا جديدًا لمسيرة الوطن الحافلة بالإنجازات العظيمة، وتؤكد ما يحظى به ولي العهد من محبة الشعب، مسيرة التنمية، تتوالى في المملكة برسم خارطة التحول الاقتصادي التي يقودها سمو ولي العهد، مما أسهم في احتفاظ المملكة بمكانتها المتقدمة بين مصاف الدول، ومنافستها للدول الكبرى في الكثير من الميادين الاقتصادية والعلمية والثقافية.
قيادة رشيدة
رفع شيخ شمل قبائل آل فطيح يام الشيخ مبارك بن ذيب المهان التهنئة لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمير محمد بن سلمان آل سعود حفظهما الله بمناسبة ذكرى البيعة السابعة لولي العهد، فهي ذكرى عزيزة وغالية على قلوبنا نجدد فيها البيعة والولاء والحب والسمع والطاعة لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين حفظهما الله.
وقال: نحن ولله الحمد ننعم تحت ظلّ قيادة رشيدة حكيمة عازمة على جعل المملكة ذات مكانة مرموقة في المجتمع الدولي، وتسعى لتعزيز مسيرة الرقي والنماء والعطاء لجميع أفراد الشعب الوفي. داعين المولى عز وجل أن يمتع خادم الحرمين الشريفين بالصحة والعافية، وأن يمده بعونه وتوفيقه، وأن يحفظ سمو ولي عهده الأمين، كما نسأل الله عز وجل أن يحفظ هذا الوطن الغالي ويديم عليه نعمة الأمن والأمان والاستقرار والرخاء.
رفع شيخ شمل قبائل المكارمة الشيخ علي بن حاسن المكرمي أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان وللشعب السعودي الكريم، بمناسبة الذكرى السابعة لبيعة ولي العهد، وقال شيخ شمل قبائل المكارمة إن الذكرى السابعة لبيعة ولي العهد تعد مناسبة غالية على قلوبنا جميعًا وفي تلك العشر الأواخر المباركة من شهر رمضان المبارك في عام 1438، تمّ اختيار سمو الأمير محمد بن سلمان وليًّا للعهد، ليشهد هذا التاريخ من وقته وحتى اليوم سبع سنوات على النقلة النوعية التي تبوأتها المملكة العربية السعودية على كافة الأصعدة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية.
وأضاف: إنّ ذكرى بيعة سمو ولي العهد السابعة تهب علينا برياحها لتؤكد على تطلعات سموه نحو التغيير والتقدم، والأخذ بزمام الريادة والتميز مع الحفاظ على كيان المملكة الديني وتوظيف مرتكزاتها الدينية لتكون بحقٍّ قبلة المسلمين كعبةً وعملًا.
وتأتي البيعة السابعة وفي طيّاتها ما أنجزته تلك العقلية البناءة لسموه التي غيرت وجه الحاضر واستفادت من موروث الماضي واستشرفت أفق المستقبل الواعد، ومع إطلاق رؤية المملكة ركزت على بناء العقل السعودي تعليمًا وعملًا، بما تضمنته من الخطط الاقتصادية والتنموية والاجتماعية، مؤكدة على ما يتمتع به من إمكانيات القيادة والإدارة.. حفظ الله مليكنا خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين سمو الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود.
دعم وتوجيهات سديدة
رفع شيخ شمل قبائل جشم يام الشيخ مانع بن سالم آل منيف، أسمى آيات التهاني لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين سمو الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز بمناسبة الذكرى السابعة، وقال الشيخ مانع بن سالم آل منيف بهذه المناسبة: نحتفل في هذا اليوم التاريخي بذكرى بيعة الأعوام السبع والتي أثبتت أن الأمير محمد بن سلمان ولي العهد له رؤية تطويرية وحنكة عصرية أسهمت في قيام عدد من الإصلاحات التي اختصرت الزمن وحققت عددًا من الإنجازات خلال مدة وجيزة ووضعت المملكة العربية السعودية بين دول العالم المتقدم وفي قلب السياسة الدولية، بتوفيق المولى عز وجل أولًا ثم بالدعم الكبير والتوجيهات السديدة التي حظي بها من قبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله للمسير نحو المستقبل المشرق الذي رسمته رؤية المملكة 2030، التي تسعى إلى التطوير والتغيير والشفافية في جميع المجالات، وهي رؤية حكيمة تقوم على التنوع في مصادر الدخل، ورفع كفاءة الاقتصاد الوطني وتنوع مداخيله، وتعزيز كيانه لمواجهة التقلبات الاقتصادية، والتحديات الإقليمية، والتحولات السياسية، وتفعيل دور المواطن وإعطاء دور للمرأة السعودية، مع مكافحة الفساد ومحاربة الفكر المتطرف ونشر الإسلام الوسطي.. حفظ الله مليكنا خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين سمو الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود.
تقدم ورقي وتطور
قدم الشيخ محمد بن علي أبو ساق شيخ شمل قبائل آل فاطمة يام التهنئة لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان آل سعود حفظهما الله بمناسبة الذكرى السابعة للبيعة، وقال الشيخ محمد بن علي أبوساق: تمر بنا الذكرى السابعة لبيعة ولي العهد وبلادنا ولله الحمد أصبحت بهمّة الأمير محمد بن سلمان، وطموحه مضرب المثل في التقدّم والرقي والتطوّر في كل المجالات فبلادنا تعيش بفضل الله في أوج نموها وازدهارها، وتنعم بالأمن والاستقرار وتتطلع بكل تفاؤل إلى مستقبل أكثر إشراقا وطموحا، إذ لا يكاد يمر شهر دون تدشين مشروع عملاق يضيف خطوة نجاح للوطن، ويحقق رفاهية للمواطن، كل ذلك كان نتاجا لرؤية محكمة وضعها سمو ولي العهد، وأفعال تسبق الأقوال. وبدعم وتوجيه من سيدي خادم الحرمين الشريفين.. حفظ الله مليكنا خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين سمو الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود.
مسيرة وطن
قال شيخ شمل مواجد يام الشيخ مانع بن جابر بن نصيب: إن ذكرى البيعة السابعة لولي العهد الأمير محمد بن سلمان هي سبعة أعوام حافلة بالخير والعطاء والنماء فهي مناسبة غالية على بلادنا وعلى قلوب جميع أبناء الوطن.. فالمملكة تسير بخطى واثقة في إنجازات متلاحقة وغير مسبوقة ترسم الملامح المستقبلية المشرقة، التي ستتحقق بإذن الله وفق إستراتيجيات متوازنة رسمت خطوطها رؤية 2030 الخلاقة لمستقبل مشرق، كانت وما زالت رؤية المملكة هي عماد التحولات السعودية في سنوات ماضية وأخرى مقبلة، إذ جعلت من ملفات عدة على مستويات سياسية واجتماعية وأخرى تنموية واقتصادية نقاط ارتكاز للإنسان والمكان والزمان في مشروع متكامل، آخذ في التصاعد، مع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، الذي تحتفل المملكة وشعبها اليوم بذكرى بيعته وليًا للعهد، لترسم فرحة شعب، وتسطر تاريخًا جديدًا لمسيرة الوطن الحافلة بالإنجازات العظيمة، وتؤكد ما يحظى به ولي العهد من محبة الشعب، مسيرة التنمية، تتوالى في المملكة برسم خارطة التحول الاقتصادي التي يقودها سمو ولي العهد، مما أسهم في احتفاظ المملكة بمكانتها المتقدمة بين مصاف الدول، ومنافستها للدول الكبرى في الكثير من الميادين الاقتصادية والعلمية والثقافية.
قيادة رشيدة
رفع شيخ شمل قبائل آل فطيح يام الشيخ مبارك بن ذيب المهان التهنئة لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمير محمد بن سلمان آل سعود حفظهما الله بمناسبة ذكرى البيعة السابعة لولي العهد، فهي ذكرى عزيزة وغالية على قلوبنا نجدد فيها البيعة والولاء والحب والسمع والطاعة لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين حفظهما الله.
وقال: نحن ولله الحمد ننعم تحت ظلّ قيادة رشيدة حكيمة عازمة على جعل المملكة ذات مكانة مرموقة في المجتمع الدولي، وتسعى لتعزيز مسيرة الرقي والنماء والعطاء لجميع أفراد الشعب الوفي. داعين المولى عز وجل أن يمتع خادم الحرمين الشريفين بالصحة والعافية، وأن يمده بعونه وتوفيقه، وأن يحفظ سمو ولي عهده الأمين، كما نسأل الله عز وجل أن يحفظ هذا الوطن الغالي ويديم عليه نعمة الأمن والأمان والاستقرار والرخاء.
