خصصت الحملة التوعوية: «السكري في رمضان»، تحت شعار «صيام آمن في رمضان»، بتنظيم من مكتب الجمعية السعودية لطب الأسرة والمجتمع في الأحساء، ركنًا لـ«حاسبة» المخاطر، لتقييم مدى إمكانية الصيام للمصابين بمرض السكري من النوع الأول ومرض السكري من النوع الثاني، والنتائج وفق 3 مراتب: «خطر منخفض، خطر متوسط، خطر كبير»، ومنها مراجعة الطبيب لمعرفة إمكانية الصيام بأمان، وضبط الجرعات، وتهدف الحملة إلى تثقيف المجتمع حول كيفية التعامل مع مرض السكري خلال شهر رمضان.

14 عنصر تقييم متنوعا في خوارزمية الحاسبة:

01 - نوع المرض «السكري النوع الأول، أو الثاني».


02 - مدة المرض.

03 - حدوث انخفاض السكر.

04 - السيطرة على مستوى السكر.

05 - نوع العلاج.

06 - مراقبة السكر الشخصية عن طريق الفحص المتكرر.

07 - مضاعفات السكري الحادة (حدوث حمض الكيتوني أو ارتفاع السكر الشديد مع الجفاف).

08 - اختلاطات السكري المزمنة وأمراض القلب والأوعية.

09 -اختلاطات السكري المزمنة وقصور الكلية المزمن.

10 - الحمل.

11 - اللياقة الذهنية والعضلية.

12 - نوع العمل.

13 - تجربة الصيام في العام السابق.

14 - مدة الصيام.

​​فوائد حساس السكر:

01 - مراقبة مستمرة للسكر طوال اليوم دون الحاجة للوخز، مما يساعد على فهم تغيرات السكر أثناء الصيام وبعد الإفطار.

02 - تحسين قرارات العلاج عبر تحليل بيانات الجهاز لتعديل جرعات الأدوية والأنسولين.

03 - راحة أكبر وتقليل عدد مرات الوخز مما يجعل الصيام أسهل وأكثر أمانًا.

04 - منع ارتفاع السكر بعد الإفطار من خلال تتبع تأثير الطعام على مستويات السكر وضبط النظام الغذائي.

05 - تقليل خطر هبوط السكر عبر إصدار تنبيهات مبكرة، مما يسمح بكسر الصيام في الوقت المناسب.

فوائد قياس السكر الذاتي:

01 - تحسين التحكم في سكر الدم.

02 - تقييم فعالية العلاج.

03 - تعزيز الالتزام بالعلاج.

04 - اكتشاف نوبات ارتفاع وانخفاض السكر.

05 - توفير بيانات للطبيب لمساعدته في تعديل الخطة العلاجية.

3 حالات للإفطار فورًا:

01 - مستوى السكر أعلى من 300

02 - مستوى السكر أقل من 70

03 - الشعور بالإغماء أو الدوار الشديد.