تزامنًا مع اليوم السعودي للمسؤولية الاجتماعية، حصر «خبير» سعودي، متخصص في المسؤولية الاجتماعية، نحو 6 تحديات تواجه تفعيل المسؤولية الاجتماعية في الشركات بمفهومها الحديث، أبرزها نقص الكفاءات المتخصصة، وهي: غياب الاستراتيجية الواضحة، وضعف قياس الأثر، وعدم ربط المسؤولية الاجتماعية بالأعمال، وضعف إشراك الموظفين والشركاء في برامج المسؤولية الاجتماعية، والتحديات المالية.
أبعاد بيئية
عدد المهندس حسن علي والبي الخبير والمستشار في المسؤولية الاجتماعية، نحو 7 أبعاد بيئية ومجتمعية مرتبطة بالمسؤولية الاجتماعية، وهي: المنتجات التي تشمل تقديم منتجات وخدمات، والعمليات كالاعتماد على الطاقة المتجددة، والاستهداف للفئات الأكثر احتياجًا مثل ذوي الإعاقة، والفريق المسئول توفير بيئة عمل كريمة، فضلا عن النموذج المالي، مثل تخصيص نسبة من الأرباح لقضية مجتمعية، والتأثير المنظومي لنشر ثقافة المسؤولية الاجتماعية والبيئية، وأخيرا المبادرات الخيرية.
قياس الأثر
رسم والبي خارطة طريق مكونة من 3 مسارات لتفعيل المسؤولية الاجتماعية في المنشآت والشركات، والمسارات، هي: تأهيل أخصائي المسؤولية الاجتماعية، وتأسيس وحدات المسؤولية الاجتماعية، إضافة إلى تطوير أدوات تقييم علمية تساعد الشركات على قياس الأثر الحقيقي لمبادراتها مما يسهم في تعزيز كفاءة الاستثمار الاجتماعي وتحقيق الاستدامة.
تقليل الأخطار
قال الخبير والمستشار في المسؤولية الاجتماعية: إن المسؤولية الاجتماعية، تعني مسؤولية المنظمة عن تأثيرات قراراتها وأنشطتها على المجتمع والبيئة، من خلال سلوك شفاف وأخلاقي يسهم في التنمية المستدامة، وهو دمج الشركات طوعًا للقضايا الاجتماعية والبيئية في عملياتها وفي تفاعلاتها مع أصحاب المصلحة، بهدف تعزيز النمو المستدام والمساهمة في تحقيق أهداف المجتمع، مؤكدًا أهمية المسؤولية الاجتماعية للشركات في تعزيز سمعة الشركة، وزيادة ولاء العملاء، وتحفيز الموظفين، ودعم التنمية المستدامة، وتحقيق ميزة تنافسية، وتقليل الأخطار، وتعزيز الابتكار، وتطوير المجتمعات المحلية، وزيادة الاستدامة المالية، مواءمة مع رؤية المملكة 2030.
ولمح إلى أن من النظر للسياق العام للمسؤولية الاجتماعية في المملكة حاليًا، يتضح تزايد اهتمام الشركات بالمسؤولية الاجتماعية، والحاجة إلى كوادر مؤهلة، وربط المسؤولية الاجتماعية بأهداف الشركات، وتعزيز الابتكار والاستدامة في المبادرات.
أبعاد بيئية
عدد المهندس حسن علي والبي الخبير والمستشار في المسؤولية الاجتماعية، نحو 7 أبعاد بيئية ومجتمعية مرتبطة بالمسؤولية الاجتماعية، وهي: المنتجات التي تشمل تقديم منتجات وخدمات، والعمليات كالاعتماد على الطاقة المتجددة، والاستهداف للفئات الأكثر احتياجًا مثل ذوي الإعاقة، والفريق المسئول توفير بيئة عمل كريمة، فضلا عن النموذج المالي، مثل تخصيص نسبة من الأرباح لقضية مجتمعية، والتأثير المنظومي لنشر ثقافة المسؤولية الاجتماعية والبيئية، وأخيرا المبادرات الخيرية.
قياس الأثر
رسم والبي خارطة طريق مكونة من 3 مسارات لتفعيل المسؤولية الاجتماعية في المنشآت والشركات، والمسارات، هي: تأهيل أخصائي المسؤولية الاجتماعية، وتأسيس وحدات المسؤولية الاجتماعية، إضافة إلى تطوير أدوات تقييم علمية تساعد الشركات على قياس الأثر الحقيقي لمبادراتها مما يسهم في تعزيز كفاءة الاستثمار الاجتماعي وتحقيق الاستدامة.
تقليل الأخطار
قال الخبير والمستشار في المسؤولية الاجتماعية: إن المسؤولية الاجتماعية، تعني مسؤولية المنظمة عن تأثيرات قراراتها وأنشطتها على المجتمع والبيئة، من خلال سلوك شفاف وأخلاقي يسهم في التنمية المستدامة، وهو دمج الشركات طوعًا للقضايا الاجتماعية والبيئية في عملياتها وفي تفاعلاتها مع أصحاب المصلحة، بهدف تعزيز النمو المستدام والمساهمة في تحقيق أهداف المجتمع، مؤكدًا أهمية المسؤولية الاجتماعية للشركات في تعزيز سمعة الشركة، وزيادة ولاء العملاء، وتحفيز الموظفين، ودعم التنمية المستدامة، وتحقيق ميزة تنافسية، وتقليل الأخطار، وتعزيز الابتكار، وتطوير المجتمعات المحلية، وزيادة الاستدامة المالية، مواءمة مع رؤية المملكة 2030.
ولمح إلى أن من النظر للسياق العام للمسؤولية الاجتماعية في المملكة حاليًا، يتضح تزايد اهتمام الشركات بالمسؤولية الاجتماعية، والحاجة إلى كوادر مؤهلة، وربط المسؤولية الاجتماعية بأهداف الشركات، وتعزيز الابتكار والاستدامة في المبادرات.
