في حين عين المهندس عبدالله بن حمد عواف رئيسا جديدا لبلدية محافظة أبوعريش، يواجه 8 ملفات ساخنة، للنهوض بالمحافظة، ونفض غبار تعثر وتأخر مشاريعها، ونهوضها لمواكبة التنمية، وتحقيق آمال وتطلعات المواطنين لتطوير المحافظة وإنجاز المشاريع البلدية، في وقت طالب فيه الأهالي أمانة جازان بإتاحة الفرصة للرئيس الجديد للعمل خلال فترته الرئاسية بدلا من اختيار رئيس كل سنة أو سنتين، الذي يتسبب في تعطل الكثير من المشاريع المنجزة.
معالجة الظواهر
يعول سكان محافظة أبوعريش على إدارة البلدية الجديدة العمل الحثيث لمعالجة الظواهر السلبية، وإنجاز المشاريع المتعثرة، وفتح ملفات تطوير المحافظة والقرى، مؤكدين ثقتهم الكبيرة واعتزازهم برئيس البلدية الجديد، لما عرف عنه من قدرات مهنية وتجاوب كبير، ومطالبين باستمرار الرئيس الجديد 4 سنوات كأقل تقدير، وإيقاف مسلسل التدوير السلبي للرؤساء كل سنة.
8 ملفات
تمثلت أبرز الملفات التي ينشدها مواطنو أبوعريش لحل الإشكاليات في: سفلتة الأحياء السكنية التي تشهد تهالكا كبيرا للسفلتة، وانتشار الحفريات، وضعف التأهيل والصيانة، وتعثر مشروع المركز الحضاري منذ سنوات طويلة، وتهالك الملاعب البلدية، وعدم تنفيذ المدرجات الرياضية في الملعب الجديد، وضعف الإنارة في بعض الأحياء والقرى، وتحديد مداخل ومخارج السوق القديمة، وإنهاء معاناة المواطنين مع تكدس المركبات في الإشارات المرورية، وغياب الحلول، وعدم إنشاء واجهات تجميلية جديدة.
رصد ميداني
رصدت «الوطن»، في جولة ميدانية، تهالك السفلتة في بعض الأحياء والمخططات السكنية الجديدة، وحاجتها الماسة للصيانة والمعالجة الفورية، وتحول الملعب البلدي بطريق قامرة إلى تشوه بصري كبير، ومقاطعة الرياضيين له، إلى جانب تكدس المركبات وازدحامهم في مواقع الإشارات المرورية.
وأكد مصدر لـ«الوطن» أن سفلتة الأحياء من أوائل الطلبات التي تتم معالجتها، وأن الملاعب البلدية تم تحويلها للاستثمار، مشيرا إلى أن البلدية تنتظر الموافقة على إنجاز مشروع مدرجات ملعب البلدية الجديد من خلال اعتماد الميزانية المخصصة له، مطالبا شباب وأهالي المحافظة بالصبر، والتعاون مع رئيس البلدية، لإنجاز كل الملفات التطويرية بالمحافظة.
أبرز الملفات التطويرية
سفلتة الأحياء السكنية
معالجة الحفريات
صيانة الملاعب البلدية
إنجاز المركز الحضاري المتعثر
زيادة الإنارة
تحديد مداخل ومخارج السوق
إنشاء واجهات ومجسمات تجميلية
فك التكدسات والازدحامات
معالجة الظواهر
يعول سكان محافظة أبوعريش على إدارة البلدية الجديدة العمل الحثيث لمعالجة الظواهر السلبية، وإنجاز المشاريع المتعثرة، وفتح ملفات تطوير المحافظة والقرى، مؤكدين ثقتهم الكبيرة واعتزازهم برئيس البلدية الجديد، لما عرف عنه من قدرات مهنية وتجاوب كبير، ومطالبين باستمرار الرئيس الجديد 4 سنوات كأقل تقدير، وإيقاف مسلسل التدوير السلبي للرؤساء كل سنة.
8 ملفات
تمثلت أبرز الملفات التي ينشدها مواطنو أبوعريش لحل الإشكاليات في: سفلتة الأحياء السكنية التي تشهد تهالكا كبيرا للسفلتة، وانتشار الحفريات، وضعف التأهيل والصيانة، وتعثر مشروع المركز الحضاري منذ سنوات طويلة، وتهالك الملاعب البلدية، وعدم تنفيذ المدرجات الرياضية في الملعب الجديد، وضعف الإنارة في بعض الأحياء والقرى، وتحديد مداخل ومخارج السوق القديمة، وإنهاء معاناة المواطنين مع تكدس المركبات في الإشارات المرورية، وغياب الحلول، وعدم إنشاء واجهات تجميلية جديدة.
رصد ميداني
رصدت «الوطن»، في جولة ميدانية، تهالك السفلتة في بعض الأحياء والمخططات السكنية الجديدة، وحاجتها الماسة للصيانة والمعالجة الفورية، وتحول الملعب البلدي بطريق قامرة إلى تشوه بصري كبير، ومقاطعة الرياضيين له، إلى جانب تكدس المركبات وازدحامهم في مواقع الإشارات المرورية.
وأكد مصدر لـ«الوطن» أن سفلتة الأحياء من أوائل الطلبات التي تتم معالجتها، وأن الملاعب البلدية تم تحويلها للاستثمار، مشيرا إلى أن البلدية تنتظر الموافقة على إنجاز مشروع مدرجات ملعب البلدية الجديد من خلال اعتماد الميزانية المخصصة له، مطالبا شباب وأهالي المحافظة بالصبر، والتعاون مع رئيس البلدية، لإنجاز كل الملفات التطويرية بالمحافظة.
أبرز الملفات التطويرية
سفلتة الأحياء السكنية
معالجة الحفريات
صيانة الملاعب البلدية
إنجاز المركز الحضاري المتعثر
زيادة الإنارة
تحديد مداخل ومخارج السوق
إنشاء واجهات ومجسمات تجميلية
فك التكدسات والازدحامات
