وتفتقر المحطة إلى خطة طوارئ لإخراجها من المدار بشكل آمن في حال حدوث أعطال. وفي حين تعمل وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) على تطوير مركبة، لمساعدتها على الخروج من المدار بحلول 2030، فإن تنفيذ هذه العملية قبل الموعد المحدد قد يعرض المناطق المأهولة للخطر.
وتتفاقم المشكلة بسبب نقص قطع الغيار، وتأخر الإمدادات نتيجة نقص التمويل، لذا يحذر الخبراء من أن تقليل الميزانية في هذه المرحلة قد يكون قرارًا كارثيًا، ويؤكدون أهمية الدعم الكامل لضمان سلامة المحطة وطاقمها.