هذا الابتكار قد يفتح آفاقا واسعة لاستخدامات عملية، مثل مساعدة علماء الآثار على دراسة النقوش القديمة من مسافات آمنة دون الحاجة إلى تسلق الجبال، أو تمكين الباحثين البيئيين من مراقبة موائل الحيوانات في أماكن يصعب الوصول إليها، حسب ما ذكرت وكالات ومواقع إخبارية.
ويعتمد النظام الجديد على تقنية تُعرف بـ«قياس التداخل النشط للكثافة»، التي تركز على تتبع كيفية تغير شدة الضوء عندما يصطدم بسطح ما ويرتد عنه، بدلا من الاعتماد على الصور المباشرة التي غالبا ما تتأثر بالتشوهات الجوية عند المسافات الطويلة.