رائحة الجسم لا تنتج عن العرق بحد ذاته، بل من تفاعل البكتيريا الجلدية مع مكونات العرق، خاصة الأحماض الدهنية. وتُعد بعض الأطعمة محفزًا مباشرًا لظهور روائح قوية وغير مرغوبة.
• المأكولات البحرية: غنية بمركب الكولين، الذي يتحول في الجسم إلى ثلاثي ميثيل أمين، ويعطي رائحة تشبه "السمك". تظهر هذه الرائحة بوضوح لدى المصابين بمتلازمة نادرة تُعرف باسم ثلاثي ميثيل أمين البول.
• الخضروات الصليبية: مثل البروكلي، والقرنبيط، والملفوف، تفرز مركبات الكبريت عند الهضم، والتي تمتزج مع العرق مسببة رائحة قوية رغم فوائدها الغذائية الكبيرة.
• التوابل الحارة: الكاري، الكمون، والثوم تحتوي على مركبات كبريتية تتسرب عبر الجلد، وتؤثر بشكل مباشر على رائحة العرق.
• اللحوم الحمراء: البروتينات المعقدة فيها تتفاعل مع البكتيريا الجلدية لتُنتج روائح نفاذة، خاصة إذا تم تناولها بكميات كبيرة.
• المأكولات البحرية: غنية بمركب الكولين، الذي يتحول في الجسم إلى ثلاثي ميثيل أمين، ويعطي رائحة تشبه "السمك". تظهر هذه الرائحة بوضوح لدى المصابين بمتلازمة نادرة تُعرف باسم ثلاثي ميثيل أمين البول.
• الخضروات الصليبية: مثل البروكلي، والقرنبيط، والملفوف، تفرز مركبات الكبريت عند الهضم، والتي تمتزج مع العرق مسببة رائحة قوية رغم فوائدها الغذائية الكبيرة.
• التوابل الحارة: الكاري، الكمون، والثوم تحتوي على مركبات كبريتية تتسرب عبر الجلد، وتؤثر بشكل مباشر على رائحة العرق.
• اللحوم الحمراء: البروتينات المعقدة فيها تتفاعل مع البكتيريا الجلدية لتُنتج روائح نفاذة، خاصة إذا تم تناولها بكميات كبيرة.
