وأوضحت استشارية الأنف والأذن والحنجرة الدكتورة مريم الجهني، أن الغرسة تُعدُّ من الجيل الأحدث في أنظمة القوقعة الصناعية، وتتميز بقدرتها على تحليل البرامج الصوتية، وتخزينها داخل الغرسة عبر ذاكرة داخلية، مع إمكانية التحديث المستقبلي، مما يسهم في تحسين تجربة المستخدم، ورفع كفاءة المتابعة الطبية.
ويُعدُّ مركز الملك عبدالله التخصصي للأذن الأول من نوعه في المنطقة في مجال الإعاقة السمعية وزراعة أجهزة الأذن، حيث يعتمد على أحدث التقنيات الطبية، ويطبّق أعلى المعايير العالمية في مجاليّ التشخيص والعلاج.