الابتكار يعتمد على رحم اصطناعي يحتوي سائلًا أمنيوسيًا صناعيًا، مع أنبوب لنقل العناصر الغذائية، ما يتيح للجنين النمو بشكل مشابه للحمل الطبيعي. وأكد تشيفنغ أن التقنية وصلت إلى مرحلة متقدمة في المختبرات، مع بدء نقاشات قانونية وأخلاقية حول إمكانية تطبيقها على البشر.
الفكرة تثير جدلاً واسعاً، خصوصاً أن الأرحام الاصطناعية حتى الآن نجحت فقط في دعم حالات الحمل الجزئي، ما يجعل مستقبل هذا الابتكار مثار تساؤلات كبرى.