على مر العصور ومع تطور المجتمعات برع الإنسان في صناعة «السُّبَح»، وتنوعت دلالات ومعاني استخداماتها الاجتماعية، وفي صدر الإسلام كان المسلمون يسبّحون بالأنامل، والحصى، ونوى التمر، وبعد أن ظهرت السبحة وانتشرت بين عامة الناس، أصبحت وسيلة سهلة للتعداد، وتشكل مواد وخامات صناعة «السُّبَح» مثل: الخشب، والعاج، والأحجار الكريمة، الذائقة الشخصية، وقيمتها الثقافية.

(واس)