وأظهرت نتائج الدراسة، التي شملت (11) ألفًا، و(194) شخصًا استخدموا أجهزة استشعار لقياس كثافة المشي اليومي، أن انتظام ومدة المشي أهم من شدته، مما يجعل المشي الطويل وسيلة فعالة للوقاية من اضطرابات الجهاز العضلي الهيكلي، التي تعد من أكثر أسباب الإعاقة انتشارًا في النرويج والعالم.
وأجمعت العديد من الدراسات على أن رياضة المشي تمنح الإنسان العديد من الفوائد الصحية، منها الحفاظ على صحة القلب والأوعية الدموية، وتعزيز قوة ونشاط الدورة الدموية، وتعزيز وظيفة الجهاز المناعي، فضلًا عن تقليل دهون الجسم وحرق السعرات الحرارية، وبالتالي الإسهام في إنقاص الوزن، وخاصة خلال ممارسة المشي السريع. // انتهى //