وعلى الرغم من أنه كان على بُعد خطوة واحدة من توقيع عقوده مع الاتحاد، أصبح كونسيساو ضمن اهتمامات موناكو، ليقود الفريق خلفا لآدي هوتر، وهو ما يضع إدارة الاتحاد في مأزق قبل ساعات من حسم الملف، إذ تشير مصادر إلى أن المدرب البرتغالي يفضل الاستمرار في أوروبا على خوض تجربة جديدة خارجها.