طوت إدارة الشباب صفحة الجدل الدائر حول مصير مدرب الليث، الإسباني إيمانويل ألجواسيل، بعد تراجع النتائج في الجولات الأولى من دوري روشن للمحترفين، بعدما اجتمعت الإدارة مع المدرب الإسباني لمناقشة أسباب التراجع الفني والأداء المتذبذب للفريق، الذي يحتل المركز الـ12 برصيد 4 نقاط فقط، بعد مرور أربع جولات من الدوري، مؤكدة دعمها الكامل لألجواسيل، ومجددة الثقة في قدراته الفنية، ومتفقِة معه على أن البداية الضعيفة تعود إلى مجموعة من العوامل الخارجة عن السيطرة، أبرزها غياب عدد من العناصر الأساسية بسبب الإصابات، وتأخر انضمام الصفقات الجديدة، فضلًا عن حاجة الفريق إلى مزيد من الوقت للانسجام وتثبيت أسلوب اللعب.
ورغم تراجع النتائج، رأت الإدارة أن مشروع المدرب الإسباني يحتاج إلى وقت وصبر، خاصة وأن الفريق يشهد حاليًا مرحلة انتقالية صعبة بعد تغييرات إدارية متلاحقة، وتأخر فترة الإعداد قبل انطلاق الموسم.
وفي الوقت ذاته، شددت الإدارة الشبابية على أهمية تحسين النتائج سريعًا في دوري روشن، خصوصًا أن جماهير الليث أبدت استياءها من تراجع الأداء، مطالبة بإعادة الروح القتالية التي ميّزت الفريق في المواسم السابقة.
ورغم تراجع النتائج، رأت الإدارة أن مشروع المدرب الإسباني يحتاج إلى وقت وصبر، خاصة وأن الفريق يشهد حاليًا مرحلة انتقالية صعبة بعد تغييرات إدارية متلاحقة، وتأخر فترة الإعداد قبل انطلاق الموسم.
وفي الوقت ذاته، شددت الإدارة الشبابية على أهمية تحسين النتائج سريعًا في دوري روشن، خصوصًا أن جماهير الليث أبدت استياءها من تراجع الأداء، مطالبة بإعادة الروح القتالية التي ميّزت الفريق في المواسم السابقة.
