وأشار الصندوق إلى تحسن طفيف في منطقة اليورو، حيث يتوقع نموًا بنسبة (1.2%) هذا العام مقابل (1%) في توقعاته السابقة، مدعومًا بتجارة أوروبية داخلية مرنة رغم تراجع الصادرات إلى الولايات المتحدة.
أما في (2026)، فيتوقع نمو منطقة اليورو بنسبة (1.1%) وسط استمرار حالة عدم اليقين التجاري. كما رفع الصندوق توقعاته لنمو الاقتصاد الأمريكي إلى (2%) هذا العام و(2.1%) في عام (2026).