وأشارت إلى أن نوع البشرة هو العامل الحاسم في اختيار العلاج، فالبشرة الجافة تحتاج إلى حقن النمذجة الحيوية بحمض الهيالورونيك، بينما تستفيد البشرة الدهنية من العلاجات الضوئية التي تنقّي المسام وتوازن إفراز الزيوت. أما الحساسة فتتطلب مكونات مهدئة كالسيراميدات والنياسيناميد. وتضيف بريسك أن العشرينيات مرحلة الوقاية من الشمس، والثلاثينيات والأربعينيات وقت التحفيز بالكولاجين، بينما تُفضّل في الخمسينيات تقنيات الشد غير الجراحي مثل Endolift. وتختتم بالقول إن الانتظام والاعتدال هما سر الإشراقة الدائمة التي تشبه إطلالة تايلور سويفت.