تنطلق من الكويت، في نوفمبر المقبل، مبادرة أممية دبلوماسية رياضية توظف شعبية كرة القدم لمساعدة أطفال فلسطين برعاية وزير الخارجية، ودعم الأمم المتحدة، وتعاون سفارات تسع دول، ومشاركة القطاع، وتعكس رعاية وزارة الخارجية لمبادرة «كرة القدم للإنسانية» دور الكويت بوصفها مركزا للعمل الإنساني، ودعمها للدول في أوقات الأزمات، والمساهمة في التخفيف من معاناة الشعوب حول العالم.
وستقام البطولة الشبابية، خلال الفترة من الـ6 وحتى الـ7 نوفمبر، بمشاركة 32 فريقًا يضم 256 لاعبًا ولاعبة تتراوح أعمارهم بين 9 و11 عامًا، وينطلق حفل الافتتاح في استاد جابر المبارك، كما ستقام في محيط الملعب أنشطة عائلية ممتعة ومنطقة تسوّق ترفيهية، والدعوة مفتوحة ومجانية لجميع المواطنين والمقيمين لحضور البطولة وتشجيع اللاعبين الصغار والاستمتاع بالأجواء الكروية المميزة.
وتخضع مبادرة «كرة القدم للإنسانية» لإشراف مجلس أمناء يضم قادة من وزارة الخارجية الكويتية والأمم المتحدة، وسفراء من 9 دول، ومسؤولين كويتيين، بما يضمن بعدها الدبلوماسي ومصداقيتها الإنسانية، وذلك ضمن تحالف أممي دبلوماسي رياضي غير مسبوق، تأتي فيه الكويت بموقع الدولة المستضيفة لمبادرة دولية تحوّل قوة كرة القدم في حشد الجماهير إلى دعم ملموس للأطفال المتأثرين بالأزمات، وتشكّل أساسًا قويًا لنسخ مستقبلية تتوسع عامًا بعد عام لتشمل قضايا أوسع.
وستقام البطولة الشبابية، خلال الفترة من الـ6 وحتى الـ7 نوفمبر، بمشاركة 32 فريقًا يضم 256 لاعبًا ولاعبة تتراوح أعمارهم بين 9 و11 عامًا، وينطلق حفل الافتتاح في استاد جابر المبارك، كما ستقام في محيط الملعب أنشطة عائلية ممتعة ومنطقة تسوّق ترفيهية، والدعوة مفتوحة ومجانية لجميع المواطنين والمقيمين لحضور البطولة وتشجيع اللاعبين الصغار والاستمتاع بالأجواء الكروية المميزة.
وتخضع مبادرة «كرة القدم للإنسانية» لإشراف مجلس أمناء يضم قادة من وزارة الخارجية الكويتية والأمم المتحدة، وسفراء من 9 دول، ومسؤولين كويتيين، بما يضمن بعدها الدبلوماسي ومصداقيتها الإنسانية، وذلك ضمن تحالف أممي دبلوماسي رياضي غير مسبوق، تأتي فيه الكويت بموقع الدولة المستضيفة لمبادرة دولية تحوّل قوة كرة القدم في حشد الجماهير إلى دعم ملموس للأطفال المتأثرين بالأزمات، وتشكّل أساسًا قويًا لنسخ مستقبلية تتوسع عامًا بعد عام لتشمل قضايا أوسع.
